icon welcome ghost
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا .



الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر

«|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
المدير{ع~المعز}العام
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

المدير{ع~المعز}العام

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
ذكر
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
 «|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|» Pi-ca-20
نوع المتصفح :
firefox
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
readin
تاريخ الميلاد :
07/04/1987
العمـر العمـر :
37
العمل/الترفيه :
المدير المميز في المنتدى
المزاج :
في منتهى الروعة و الإطمئنان فرح بما حوله
تاريخ التسجيل :
08/03/2009
النقاط النقاط :
77538
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://tomouhdz.mam9.com
مُساهمةموضوع: «|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|»  «|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|» Emptyالأربعاء يونيو 29, 2011 7:44 pm

<tr></tr>

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ، أما بعد ... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


<table id="table1" width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0">

<tr>
<td width="116">

</td></tr></table>

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أهلا وسهلا بجميع زوار وأعضاء منتديات ستار تايمز كافة

وخاصة منتدى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]..نقدم لكم كل ما هو مفيد ويخدم أمتنا الإسلامية جمعاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




موضوعي لهذا اليوم بعنوان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

«|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|»



======================================


ماذا
يفعل الإنسان بالكرة الأرضية التي مازال يتخذ خطاه على أديمها، سواء كان
ذلك ضربا في بوادي الصحراء أو صعودا إلى مراقي الجبال أو هبوطا إلى وهدة
الوديان أو تحليقا في أجواز السموات أو كان ذلك خوضا لغمرات الموج في
أعالي البحار؟.. لقد استخلفه الله عز وجل في الأرض.. وسخر له ما في هذا
الكون المخلوق من موارد وامكانات.. فإذا بالإنسان يجمع بين إيجابية البناء
والعمران وبين تناقض الهدم والتدمير.

وفيما
درجت الشعوب القديمة على تفسير الكوارث الطبيعية وكأنها مجرد قدر مفروض
على البشر... الطيبين المستضعفين الأبرياء، فقد حان الوقت في هذا القرن
الحادي والعشرين لتحويل هذا المنظور التفسيري إلى حيث يوضع البشر أمام
المسؤوليات التي ينبغي عليهم تحمل تبعاتها وهو المنظور الذي يمكن أن نقترح
له التسمية التالية: جدل التقدم. وبمعنى أن البشرية عندما تحقق تقدما في
مجال العلم أو التكنولوجيا، أو في مضمار البناء أو العمران.. فلسوف يتعين
عليها في الوقت نفسه أن تدفع ثمن هذا التقدم في ضوء الآثار السلبية التي
يمكن أن يفضي إليها.

اختراع البارود
ألا
ترى مثلا إلى اختراع البارود الذي أتاح للبشرية أن تتعامل مع أعتى الصخور
الجبارة والجبال الرواسي، فإذا بالإنسان وقد قهر الجبل وشق في سفوحه
المسالك والطرق وأنهى أسطورة الجبال التي كانت سلاسلها تشكل حواجز طالما
فصلت بين الأقطار والأمصار وظلت تشكل حائلا صلدا كان يحول باستمرار بين
تفاعل الأمم وتواؤم الثقافات وتواصل الشعوب.

لكن
البارود في الوقت نفسه ما لبث أن استخدمه البشر كي يشعلوا الحروب وينصبوا
المجازر ويسفكوا دماء المحاربين والمدنيين ولدرجة أوصلت المواطن السويدي
الذي نبغ في المزج بين البارود ومادة النتروجلسرين ليكمل صنع الديناميت في
عام 1863.. ثم يلقى شقيقه الأصغر مصرعه من جراء تفجير هذه المادة.. فإذا
بالنابغة السويدي - وقد تملكته نوازع الندم يوصي بوقفية تمنح جائزة لمن
يتفوق في الحيلولة دون نشوب الحروب التي يتسيد فيها استخدام البارود بكل
مشتقاته وكوارثه ولتحمل الجائزة اسمها الشهير مرتبطا باسم صاحبها (ألفريد
نوبل) 1833- 1896 حتى كتابة هذه السطور.

ينطبق
الشيء نفسه على كل المنجزات التي استطاع الإنسان أن يحققها وخاصة في دنيا
العالم المعاصر.. فالطائرات أوجزت المسافات وقاربت بين الناس.. لكنها
تستخدم كذلك في قصف الآمنين وهدم العمران وتدمير حضارة هؤلاء الناس.

ظاهرة تغير المناخ
كما
أن ثورات التصنيع أدت إلى تلبية احتياجات البشر بل وإشباع ما فوق هذه
الاحتياجات إلى حد الترف والكماليات.. لكنها أفضت ومازالت تفضي في زماننا
الراهن إلى تحويل موارد الطاقة المستخدمة لإدارة عجلة التصنيع إلى عناصر
تلويث للمحيط الحيوي الذي يعيش في ظله البشر وما جاورهم من خلق الله
سبحانه من حيوان أو نبات.. وهي عناصر الانبعاثات الخطرة الناجمة بداهة عن
عمليات الإنتاج، وقد أوجزها الاختصاصيون في عبارة بالغة البساطة وفادحة
الدلالة في آن معا.. والعبارة تقول:

تغير المناخ الكوكبي
وطالما
حذر هؤلاء الاختصاصيون، وخاصة منذ منتصف القرن الماضي، من آثار هذه
الظاهرة التي يجسدها تغير المناخ، دون أن يلقى هذا التحذير وقتها آذانا
صاغية، سواء لأنها كانت ظاهرة مستجدة على الوعي الجمعي العولمي إن شئت..
أو بفعل الضغوط الظاهرة أو المستترة التي كانت تمارسها دوائر الصناعة
وعالم المال والأعمال «البيزنس» انطلاقا من حرصها على مصالحها المليارية،
أو بسبب التحالفات العلنية أو المصلحية التي طالما كانت تقوم بين دنيا
الصناعة ورؤوس الأموال وبين دوائر السياسة والحكم في معظم أقطار عالمنا،
أو بفعل هذه العوامل مجتمعة.

الأرض تصاب بالحمى
لكن
ها نحن مع استهلال هذا العقد الثاني من الألفية الثالثة وقد أصبحنا بإزاء
حقيقة علمية يساندها الواقع المُعاش والملموس.. والحقيقة تقول ما يلي
ببساطة قاطعة: لقد أدت الأنشطة البشرية إلى رفع درجة حرارة كوكب الأرض
بمقدار يزيد على نصف درجة مئوية منذ القرن التاسع عشر، فيما أفضت عمليات
الإنتاج الصناعي إلى انبعاثات من غازات الاحتباس الحراري (الكربونية) إلى
حيث ترتفع درجة حرارة الأرض بمقدار يصل مع نهاية القرن إلى 2.5 درجة مئوية.

أكثر
من هذا.. تمضي أحدث التحذيرات العلمية على نحو ما نشرته مجلة السياسة
الخارجية الأميركية «فورين أفيرز- عدد أكتوبر 2009» فتقول: إذا استمرت
(بغير كبح أو معالجة) مستويات الانبعاثات من ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد
النتروجين، وقد تخللت في أجواز الغلاف الجوي المحيط بكوكب الأرض
(الأتموسفير)، حتى بنفس معدلاتها الراهنة، فمن المتوقع أن ترتفع أيضاً
درجة حرارة الأرض بمقدار يصل إلى 5 درجات مئوية حتى قبل أن يشارف القرن
نهايته. وليس لأحد أن يماري بداهة في فداحة الأخطار الجسيمة التي يمكن أن
تنجم عن أي ارتفاعات في درجة حرارة كوكبنا المهيض الجريح الذي لا نملك
غيره..

تقول
الدراسة المنشورة في عدد «فورين أفيرز» الذي ألمحنا إليه: أن من شأن زيادة
تطرأ على حرارة هذا الكوكب بمقدار درجة، فما بالك بدرجتين، أن تؤدي إلى
انصهار وذوبان جميع الكتل الثلجية الهائلة التي تحف بمناطق القطبين
الشمالي والجنوبي من الكرة الأرضية.

النتائج الوخيمة
وقتها
سوف تتفاقم عوامل السخونة لتزيد الحرارة ارتفاعا.. لماذا؟ لأن المحيط
القطبي سوف يعمد إلى استيعاب المزيد من ضوء الشمس (وحرارتها) وهو ما سيؤدي
بدوره إلى المزيد من ظاهرة التساخن الكوكبي.. فإذا بالصفائح الجليدية وقد
انصهرت في مناطق مثل غرينلاند (شمالي أوروبا) وإذا بالأغطية الثلجية التي
تكسو قمم وسفوح الشواهق من جبال عالمنا في هملايا الهند والتبت الآسيوية
وقد ذابت وانصهرت وتحولت إلى سيول عارمة تتجه إلى المحيط كي ترفع من منسوب
سطح البحار والمحيطات، ومن ثم تؤدي إلى إغراق دلتاوات ومناطق شاسعة لا
تكاد تحدها حدود.. والى غوص عدد من الدول الجزر المقيمة إلى قيعان البحر
المحيط.. يستوي في ذلك مناطق القارة الآسيوية أو جزر الكاريبي في أصقاع
أميركا الوسطى.. وهو ما سوف يفضي حتما إلى تدفقات مليونية من الهجرات
وحالات التشريد البشرية، فيما تصاب الكرة الأرضي بنوبات من الجفاف الرهيب
بفعل ارتفاع درجة الحرارة وهو ما يشكل بداهة كوارث لا تحدها حدود تحل
بالنظم الاقتصادية المعتمدة أساسا على الزراعة في مناطق أفريقيا ومواقع
شتى من العالم الذي نعيش فيه.

زيادة السكان
مع
ذلك، وفيما توجه أصابع الاتهام في تسخين الكوكب إلى الأنشطة الصناعية
والانبعاثات الخطرة الناجمة عنها.. فإن ثمة متهما آخر بات يسترعي اهتمام
العلماء والاختصاصيين. هذا المتهم هو: زيادة السكان في العالم. وهذا هو
بالضبط ما قصدت إليه أحدث دراسة صادرة عن معهد «مراقبة الأرض» (وورلد
ووتش) في (التقرير رقم 183 الصادر في مايو 2011 من إعداد «روبرت انغلمان»
رئيس المعهد).

هذا
التقرير يلفت الانتباه إلى نتائج الزيادة المطردة في حجم سكان المعمورة مع
ما يترتب عليها من زيادة في الأنشطة البشرية الضارة بالبيئة. وتقول سطور
التقرير في هذا السياق: يسود الاعتقاد بأن حجم سكان العالم ظل مستقرا على
حاله بصورة أو بأخرى عند رقم 300 مليون نسمة على مدار الألفية الأولى (من
ميلاد المسيح عليه السلام وحتى عام 1000 للميلاد).. ولكن على النقيض من
ذلك تتجلى التغيرات التي استجدت في زماننا على تركيبة الغلاف الجوي المحيط
بالكرة الأرضية وبصورة لا يمكن إنكارها: لقد أصبحنا بإزاء عدد من سكان
الكرة الأرضية يقارب 6.8 مليارات نسمة وهم يحرقون شتى أنواع الوقود
الإحفوري ما بين البترول إلى الفحم بالذات بسبب اعتمادهم على تشغيل شتى
أنواع الآلات من أجل إنتاج احتياجاتهم الغذائية بالدرجة الأولى، بل إنهم
يعملون على تغيير سطح الأراضي ذاتها لتلبية احتياجاتهم التي تجمع بالضرورة
بين الغذاء والسكن.

الصين وأميركا
يضاف
إلى ذلك ما تعرض له الدراسة الدولية التي نحيل إليها من تناقضات نشأت مع
تطور الأحوال مؤخرا في عالمنا.. وعلى سبيل المثال ففي عام 1990 كان الشخص
العادي في الصين لا يتسبب سوى في انبعاثات كربونية لا يزيد حجمها على 2.2
طن فيما كان نظيره في أميركا يتسبب في 9 أضعاف هذا الحجم من تلك
الانبعاثات. ثم تشاء المقادير أن تتبدل الموازين في هذا المضمار وتتغير
المعادلات.. والمعدلات أيضا: ففي غمار أزمة الركود المالي التي أصابت
الاقتصاد الأميركي منذ خريف عام 2008 جاء عام 2009 بالذات ليشهد انكماشا
في الإنتاج التصنيعي وفي ميكنة الأنشطة الأميركية فكان أن تقلصت انبعاثات
الفرد الأميركي إلى 17.2 طنا فيما تضاعفت انبعاثات الفرد الصيني 3 مرات
تقريبا لتصل إلى 6.1 أطنان.. وكان ذلك راجعا بالضرورة إلى ما تصفه الدراسة
الأميركية بأنه «محصلة سنوات من هدير إن لم يكن زئير النشاط الاقتصادي في
ربوع الصين».

لكن
رغم هذه الزيادة المفرطة في الأضرار الكربونية التي تتسبب الصين في
إلحاقها بصحة بيئة العولمة فمازال منطق الإنصاف يؤكد على أنه ليس من العدل
ولا الموضوعية تحميل الصين نفس حجم المسؤولية التي يجب أن تضطلع بها
أميركا. ومن ثم فليس من العدل الانسياق على نحو ما تؤكده الدراسة
الأميركية ذاتها وراء المساواة في المسؤولية بين الصين وأميركا. وهنا توضح
الدراسة ما يلي (ص22): صحيح أن سكان الصين قد وصل حجمهم إلى نحو 1.3 مليار
إنسان (وهو أمر لا يمكن صرف النظر عن جسامته ودلالته بحال من الأحوال).
ولكن الصحيح أيضاً أن كل فرد من هذا المجموع الصيني الحاشد يتسبب في
انبعاثات خطرة أقل بكثير مما يفعله أقرانه في أوروبا وأميركا على السواء.

مسؤولية المجتمع
في
هذا السياق بالذات تؤكد الدراسات المتخصصة أن الجهود الرامية إلى تخفيف
وتحجيم هذه الانبعاثات الكربونية الضارة لا يمكن أن تقتصر على الحكومات أو
الدوائر الرسمية المسؤولة في هذا القطر أو في تلك المنطقة أو الإقليم من
أقاليم عالمنا: إن الجهود الشعبية بمعنى التعبئة المجتمعية أمر مطلوب
بالدرجة الأولى في مثل هذه المجالات.. وثمة دراسة وضعها ثلاثة من الباحثين
نشرتها أيضاً مجلة «فورين أفيرز» تؤكد على أهمية أن تشارك في مثل هذه
الجهود المؤسسات المعنية ضمن منظومة الأمم المتحدة وفي مقدمتها بالذات
برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إلى جانب البنوك الإنمائية القائمة في
مختلف مناطق العالم.

وإذا
كان من مهمة البرنامج الإنمائي المذكور أن يطرح مخططات ومقترحات بمشاريع
فإن بوسع المصارف الإنمائية الإقليمية أن تتبنى تمويل وتفعيل مثل هذه
المشاريع التي تقصد أساسا إلى توعية السكان بمدى فداحة الأخطار الناجمة عن
مواصلة استخدام أنواع المحروقات ذات الانبعاثات الكربونية. إذا كانت بعض
هذه المحروقات لازمة الاستخدام في أغراض شتى من حياة البشر، فإن المجتمع
البحثي العلمي مطالب بدوره بالتماس السبل الناجعة التي تتيح تخفيف آثارها
أو تنقية انبعاثاتها أو طرح بدائل عنها وبما يكفل رقي الحضارة ويلبي
احتياجات البشر في مستقبل الأيام..
.

.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




متمنيا ان ينال استحسانكم

اخوكم هاني

الموضوع الأصلي : «|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|» الكاتب : المدير{ع~المعز}العامالمصدر : منتديات طموح الجزائر
المدير{ع~المعز}العام : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

«|۩|» سخونة كوكب الأرض ثمن التقدم الباهظ«|۩|»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» آثار زيادة درجة الحرارة على كوكب الأرض.....خاص بالاكاديميه ..
» صور من كوكب المريخ ادخلوا
» ~¤¦¦§¦¦¤~ حقائق عن كوكب الزهرة ~¤¦¦§¦¦¤~
» الوصول الى كوكب أورانوس*/*/*/وثـــــائـــــقــــــي*/*/*/
» اكتشاف كوكب أمطاره من نار

odessarab الكلمات الدلالية
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طموح الجزائر :: ˆ~¤®§][©][ البيئة والفضاء ][©][§®¤~ˆ :: شؤون بيئية-