icon welcome ghost
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا .



الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر

قصةموسى عليه السلام ج3

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
دحو نور الايمان
اللقب:
مشرفة
الرتبه:
مشرفة
الصورة الرمزية

دحو نور الايمان

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
أنثى
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
قصةموسى عليه السلام    ج3 Pi-ca-23
نوع المتصفح :
opera
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
chess
تاريخ الميلاد :
03/08/1996
العمـر العمـر :
28
العمل/الترفيه :
طالبة
المزاج :
في قمة الروعة والحمد لله
تاريخ التسجيل :
04/12/2009
النقاط النقاط :
27650
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: قصةموسى عليه السلام ج3 قصةموسى عليه السلام    ج3 Emptyالسبت ديسمبر 12, 2009 7:16 pm


البلاء الذى انزله الله على فرعون و قومه









قال
تعالى:
{وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ
فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنْ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ، فَإِذَا جَاءَتْهُمْ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا
هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ
مَعَهُ أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ، وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ
مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ،
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ
وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا
وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ}.











فرجع عدو الله فرعون حين آمنت السحرة مغلوباً مغلولاً ثم أبى إلا
الاقامة على الكفر والتمادي في الشر و حرضه الامراء و الوزراء على
اذية موسى و ع7دم تصديقه و على قتل غلمان بنى اسرائيل الذين آمنوا
زيادة فى اذلالهم و مهانتهم فتابعه الله بالآيات فأخذه بالسنين
فأرسل عليه الطوفان ثم الجراد ثم القمل ثم الضفادع ثم الدم آيات
مفصلات




فأرسل الطوفان - وهو الماء - ففاض على وجه الأرض ثم ركد. لا يقدرون
على أن يحرثوا، ولا أن يعملوا شيئا حتى جهدوا جوعاً.






فلما بلغهم ذلك: {قَالُوا يَا مُوسَى
ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا
الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي
إسرائِيلَ}.




فدعا موسى ربه فكشفه عنهم فلما لم فلما لم يفوا به بشيء فأرسل الله
عليهم الجراد فأكل الشجر فيما بلغني حتى أن كان ليأكل مسامير
الأبواب من الحديد حتى تقع دورهم ومساكنهم، فقالوا مثل ما قالوا،





فدعا ربه فكشف عنهم، فلم يفوا له بشيء مما قالوا فأرسل الله عليهم
القمل فانثال عليهم قملاً، حتى غلب على البيوت والأطعمة، ومنعهم
النوم والقرار.





فلما جهدهم قالوا له مثل ما قالوا له، فدعا ربه فكشف عنهم فلما لم
يفوا بشي مما قالوا





فأرسل عليهم الضَّفادع فملأت البيوت والأطعمة والآنية فلا يكشف أحد
ثوباً ولا طعاماً إلا وجد فيه الضفادع قد غلبت عليه. حتى إن أحدهم
إذا فتح فاه (لطعام أو شراب) سقطت فيه ضفدعة من تلك الضفادع.






فلما جهدهم ذلك قالوا له مثل ما قالوا، فدعا ربه فكشف عنهم فلم
يفوا بشيء مما قالوا، فأرسل الله عليهم الدم فصارت مياه آل فرعون
دماً لا يستقون من بئر ولا نهر يغترفون من إناء إلاّ عاد دما
عبيطاً.




هذا
كله لم ينل بني إسرائيل من ذلك شيء بالكلية. وهذا من تمام المعجزة
الباهرة










قال
الله تعالى:
{وَلَمَّا وَقَعَ
عَلَيْهِمْ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ
بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ
لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إسرائِيلَ،
فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمْ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُمْ
بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ، فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ
فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا
وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ}.










موسى يخرج ببنى اسرائيل من مصر









ولما تمادى أهل مصر على كفرهم وعتوهم وعنادهم متابعة لملكهم فرعون
ومخالفة لنبي الله ورسوله وكليمه موسى بن عمران عليه السلام؛ وأقام
الله على أهل مصر الحجج العظيمة القاهرة وأراهم من خوارق العادات
ما بهر الأبصار وحير العقول، وهم مع ذلك لا يرعون ولا ينتهون ولا
ينزعون ولا يرجعون.




ولم
يؤمن منهم إلا القليل من قوم فرعون، والسحرة كلهم، وجميع شعب بني
إسرائيل وإيمانهم كان خفية لمخافتهم من فرعون وسطوته وجبروته
وسلطته




أوحى الله تعالى إلى موسى وأخيه هارون عليهما السلام أن يتخذا
لقومهما بيوتاً متميزة فيما بينهم عن بيوت اتباع فرعون ليكونوا على
أهبة من الرحيل إذا أمروا به ليعرف بعضهم بيوت بعض , و ليعبدوا
الله فيها









{وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّأَا
لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً
وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ}.











و
استأذن بنو إسرائيل فرعون في الخروج إلى عيد لهم فأذن لهم وهو
كاره، ولكنهم تجهزوا للخروج وتأهبوا له، وإنما كان في نفس الأمر
مكيدة بفرعون وجنوده ليتخلّصوا منهم ويخرجوا عنهم.











قال
الله تعالى: {وَأَوْحَيْنَا إِلَى
مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ، فَأَرْسَلَ
فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ، إِنَّ هَؤُلاءِ
لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ، وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ،
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ، فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ، وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ، كَذَلِكَ
وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إسرائِيلَ، فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ،
فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا
لَمُدْرَكُونَ، قَالَ كَلا إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِي،
فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ
فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ،
وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ، وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ
مَعَهُ أَجْمَعِينَ، ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ، إِنَّ فِي
ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ، وَإِنَّ
رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ}.











أن
فرعون لحقهم بالجنود فأدركهم عند شروق الشمس وتراءى الجمعان ورأى
كلٌّ من الفريقين صاحبه وتحققه ولم يبق إلا المقاتلة فعندها قال
أصحاب موسى وهم خائفون: إنا لمدركون، وذلك لأنهم اضطروا في طريقهم
إلى البحر، فليس لهم طريق الا سلوكه وخوضه. وهذا ما لا يستطيعه أحد
ولا يقدر عليه، والجبال عن يسرتهم وعن أيمانهم وفرعون قد واجههم.






فشكوا إلى نبي الله ما هم فيه مما قد شاهدوه , فقال لهم موسى

{كَلا إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِي}





ونظر إلى البحر وهو يتلاطم بأمواجه وهو يقول: هاهنا أمرت





فيقولون لموسى عليه السلام: يا نبي الله أههنا أمرت. فيقول نعم.





فلما تفاقم الأمر وضاق الحال واشتد الأمر واقترب فرعون فعند ذلك
أوحى الحليم العظيم القدير ربُّ العرش الكريم إلى موسى الكليم





قال
الله تعالى: {فَأَوْحَيْنَا إِلَى
مُوسَى أَنْ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ
فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ}




ويقال: إنه انفلق اثنتي عشرة طريقا لكل سبط طريق يسيرون فيه, وأمر
الله تعالى موسى عليه السلام أن يجوزه ببني إسرائيل فانحدروا فيه
مسرعين مستبشرين مبادرين فلما جازوه وجاوزوه وخرج أخرهم منه
وانفصلوا عنه كان ذلك عند قدوم أول جيش فرعون إليه ووفودهم عليه.






فأراد موسى عليه السلام أن يضرب البحر بعصاه ليرجع كما كان عليه
لئلا يكون لفرعون وجنوده وصول إليه، ولا سبيل عليه، فأمره القدير
ذو الجلال أن يترك البحر على هذه الحال كما قال تعالى
{وَاتْرُكْ الْبَحْرَ رَهْوًا}
أي ساكنا على هيئته لا تغيره عن هذه الصفة .






فلما تركه على هيئته وحالته وانتهى فرعون فرأى ما رأى هاله هذا
المنظر العظيم وتحقق من أن هذا من فعل رب العرش الكريم فأحجم ولم
يتقدم ، لكنه أظهر لجنوده تجلّداً ، وحملته النفس الكافرة على ان
يعبر بجنوده مثل بنى اسرائيل





فعند ذلك أمر الله تعالى كليمه فيما أوحاه إليه أن يضرب بعصاه
البحر فضربه فارتطم عليهم البحر كما كان فلما ينج منهم إنسان.






و
هنا فقط و عندما أيقن فرعون من غرقه آمن بالله الواحد الأحد






عن
ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما قال فرعون
{آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا
الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إسرائِيلَ}
قال لي جبريل: لو
رأيتني وقد أخذت من حال البحر فدسته في فيه مخافة أن تناله
الرحمة".




الموضوع الأصلي : قصةموسى عليه السلام ج3 الكاتب : دحو نور الايمانالمصدر : منتديات طموح الجزائر
دحو نور الايمان : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصةموسى عليه السلام ج3

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» قصةموسى عليه السلام ج1
» قصةموسى عليه السلام ج2
» قصةموسى عليه السلام ج4
» نوح عليه السلام
» قصة عيسى عليه السلام

odessarab الكلمات الدلالية
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طموح الجزائر :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية الصوتيات منها و المرئيات ][©][§®¤~ˆ :: سور القرآن الكريم :: قصص القرآن-