أسلوب الاستذكار وتنظيم الوقت:
1- قراءة ملخصات المواد والمضمون والفهرس الكتابي للكتاب.
2- الانتقال من العام إلى الخاص من والسهل إلى المعقد ... وذلك من خلال القراءة السريعة للكتاب أو الدرس.
3- التعرف على الأشياء المألوفة البسيطة والأشياء المعقدة.
4- التمعن في الأشياء الجديدة عليك وتستوعبها.
5- تختبر نفسك وتعمل لك اختبار لما تدرسه.
6- التأكد من صحة إجابتك؟
7- العودة للمادة الدراسية لدراستها بعد فترة للتأكد من مدى ذاكرتك.
8- تجنب ترحيل المذاكرة والتسويف والمذاكرة أولا بالوا.

* ظروف وقت الدراسة والاستذكار:

1- يفضل أن تحدد وقتاً ومكانًاً ثابتاً للدراسة بحيث تكون الدراسة عادة باستمرار.
2- إتباع خطة دراسية ثابتة.
3- توزيع وقت الاستذكار على فترات بمعنى كل ساعتين يكون هناك راحة.
4- تجنب الإجهاد النفسي الجسدي والقراءة بعد الوجبات مباشرة وتجنب السهر.
5- أنسب الأوقات للدراسة هو الوقت المبكر.

* تذكر وضع نصب عينيك اخي الكريم:

1- أن الالتزام بالفضائل؛ والقيام بواجباتنا تجاه خالقنا هي أفضل السبل للنجاح.
2- أن لبدنك عليك حق.
3- وأن التغذية الجيدة المتوازنة التي تحتوي على مواد يحتاجها الجهاز العصبي مهمة؛
4- النوم مبكرا ... .. والصحو مبكرا؛
5- ضع لنفسك أهداف في الحياة بسيطة ومحددة.
6- ولا تنس أن لكل إنسان قدراته الخاصة التي منحه الله إياها.

* وتذكر أيضا ... العوامل التي تسهم في اضطراب وتنظيم وقت الاستذكار:
1-
الانشغال بوسائل الترفيه لفترات زمنية طويلة من قبيل؛ المحادثة الهاتفية
ومشاهدة التلفاز وألعاب الفيديو و الراديو و الإنترنت والرحلات..... الخ.
2- الإكثار من الأنشطة الاجتماعية والعائلية من قبيل الزيارات التي لا مبرر لها من الأصدقاء، والأقارب.
3- كثرة تشتت الانتباه أثناء الاستذكار من قبيل استخدام الهاتف أو الضجيج.
4- اللجوء إلى النوم كوسيلة للهروب من إنجاز الأعمال وكثرة التأجيل لأوقات أخرى.
5- عدم وضوح الأهداف التعليمية والمهنية.
وفقك الله وحقق لك التفوق والنجاح إلى ما يحبه ويرضاه