<table align="left" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="155">
<tr>
<td><table align="center" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0">
<tr>
<td>
</td></tr></table></td></tr>
<tr>
<td>
</td></tr>
<tr valign="top">
<td>
</td></tr>
<tr valign="top">
<td>
</td></tr>
<tr valign="top">
<td>
<table class="full" align="center" border="0" cellpadding="2" cellspacing="2" width="200">
<tr>
<td class="ntext6">
</td></tr>
<tr>
<td class="ntext6">
</td></tr>
<tr>
<td class="ntext6">
</td></tr>
<tr valign="top">
<td>
</td></tr></table>
</td></tr>
<tr valign="top">
<td>
</td></tr>
<tr valign="top">
<td><table class="full" align="center" border="0" cellpadding="1" cellspacing="1" width="200">
<tr>
<td class="ntext1" width="38">
</td>
<td width="17">
</td>
<td class="ntext1" width="42">
</td>
<td width="16">
</td>
<td class="ntext1" width="38">
</td>
<td width="23">
</td></tr></table></td></tr></table>
قال عالم فلك روسي بارز أن العلماء الروس يتوقعون مصادفة حضارات غريبة في غضون العقدين المقبلين.
ونقلت
وكالة انترفاكس الروسية الأنباء عن اندريه فينكلشتاين مدير معهد الفلك
التطبيقي التابع لأكاديمية العلوم الروسية قوله: (نشأة الحياة أمر لا مفر
منه مثل تشكيل الذرات... هناك حياة على كواكب أخرى وسنجدها في غضون 20
عاما).
وقال فينكلشتاين: أمام منتدى دولي مخصص للبحث عن الحياة خارج
كوكب الأرض إن 10 % من الكواكب التي تدور حول شموس معروفة في المجرة تشبه
الأرض.
وقال انه إذا أمكن العثور على مياه هناك فمن الممكن كذلك العثور
على حياة وأضاف أن الكائنات الغريبة تشبه على الأرجح البشر بذراعين وساقين
ورأس.
ويدير معهد فينكلشتاين برنامجا أطلق في ستينات القرن الماضي في
ذروة سباق الفضاء إبان الحرب الباردة لمراقبة وإرسال إشارات لاسلكية إلى
الفضاء الخارجي.
وقال فينكلشتاين: (كنا نبحث طوال الوقت عن حضارات خارج الأرض وكنا في الأساس في انتظار رسائل من الفضاء وليس العكس).
على
صعيد آخر قال مختبر الدفع النفاث التابع لإدارة الطيران والفضاء الأميركية
(ناسا): إن كويكبا في حجم شاحنة لجمع القمامة مر بسلام فوق المحيط الأطلسي
على بعد 7500 ميل (12070 كيلومترا) من الأرض.
وقال دي. سي. اجل
المتحدث باسم المختبر: إن الصخرة الفضائية التي يبلغ قطرها من 5 إلى 20
مترا اتبعت نفس الطريق القريب من الأرض الذي توقعه العلماء في وقت سابق
لتدور حول كوكب الأرض في مسار منحني.
وكان هذا الاقتراب البالغ حوالي
7500 ميل الأقرب إلى كوكب الأرض و أبعد 30 ضعفا عن محطة الفضاء الدولية
التي تدور حول الكوكب على مسافة 250 ميلا (400 كيلومتر).
وقال المختبر:
إن جسما بنفس حجم كويكب يوم الاثنين تقريبا سماه العلماء (2011 ام دي) مر
حول كوكب الأرض على بعد نفس المسافة تقريبا قبل ست سنوات.
وقال المختبر: إن دخول كويكب في حجم (2011 ام دي) إلى الغلاف الجوي للأرض من المرجح أن يحترق دون أن يسبب أي ضرر للكوكب.