[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديهونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنمن يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي لهوأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسولهصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - في جمالية النص الشفوي بين الشفوية والكتابة: تعدّ
الكتابة مرتبة من مراتب النشاط الإنساني في بناء حضارته، وتقييدها ضمن حيز
معلوم لنقل تجاربه المعيشة. وقد يتبادر إلى الذهن أن الكتابة قد أسهمت
كثيراً في القضاء على الشفوية، لما قامت بتدوين النصوص الشفوية للمجتمع
البشري لحفظها وصونها من الضياع والإهمال. وكثيراً ما نشير إلى أهمية
التدوين في تاريخ الفكر الإسلامي، إذ بوساطته وصل إلينا النص الديني،
والكثير من التراث الإسلامي الأول، ونزعم أيضاً أن الكتابة أكثر أمانة من
الذاكرة التي تعتمد عليها البشرية في سرد أحداثها ومتغيراتها. وقد
نتساءل عن وظيفة اللغة، فهل تحدد وظيفتها في إنتاج الفكر أو في توصيله؟
يبدو أن اللغة تنتج الفكر وتوصله، ومن هنا تستفيد من الكتابة في إنجاز
وظيفتها. [size=12]هذا،
وقد ذهبت اللسانيات مع دي سوسير إلى الاهتمام بالصوت والاعتناء به وتمجيده
على حساب الكتابة، فارتبطت الحقيقة بالصوت وتم تحقير الكتابة، ولكن "غياب
الرموز المدونة أو النص المكتوب يجعل من المتعذر القراءة والاحتفاظ
بالمقدمات المنطقية وبتنظيمها.وبالتالي يصعب التنظيم المنطقي ويبطل
الاستنتاج"(1). [/size]
[size=12][size=12]ويبدو
أنه لا توجد لغة من دون صوت أو حركة أو رسم (كتابة) وهناك علاقة جد وطيدة
بين القوانين التي تحكم المجموعات اللسانية الصوتية والنحوية والأسلوبية
والسيمائية، وتعكس هذه القوانين العلاقات الموضوعية بين الموضوع المتحدث
عنه، والحقيقة الخارجية، فالرموز الكتابية هي أشياء يمكن بفضلها أن نعبر
عن علاقات الموضوعات المتبادلة، لكنها أشياء تناولها يكون أيسر من تناول
الموضوعات نفسها، وبذلك فإن كل عملية في الرموز الكتابية تطابق تعبيراً ما
في الموضوعات وغالباً ما يكون بوسعنا تجنب تناول الأشياء نفسها خلال
العلاج المنهجي إلى نهايته. ذلك أنّ كل نتيجة نصل إليها في الكتابة
الرمزية يمكن أن ننقلها إلى موضوعاتها لما بينها من تطابق أثبتناه منذ
البداية.. والمعلوم أنه كلما كانت الرموز الكتابية دقيقة أعني كلما عظم
عدد علاقات الأشياء التي تعبر عنها الرموز، كلما تبينا من عظم
منافعها"(2). [/size][/size]
[size=12][size=12][size=12]وقد
يتبادر إلى الذهن أنّ الكتابة قد أسهمت في التخفيف من غلواء الشفوية لما
قامت بتدوين النصوص الشفوية للمجتمع البشري، ولكن مع هذا كله، فقد لا
نجانب الصواب إن نحن اعتقدنا بحتمية فقدان الكتابة الحرفية قيمتها
مستقبلاً بسبب التطورات العلمية التي تتجه إلى استعمال الإشارات الرقمية
والرموز الصورية محل الحروف، وقد استفاد الباحثون كثيراً من هذا المستوى
لقراءة النصوص التي تبثها الأقمار الصناعية سواء في المجال العسكري أو في
المجال الزراعي، أو في مجالات أخرى. [/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12]ويبدو
أن العقلية العربية لا تحتفل بالمكتوب كثيراً بل تولي اهتمامها بالشفوية،
ففيما كانت تنتقص من قيمة العالم الذي يعتمد على المكتوب في مجالسه
العلمية، أو حلقات درسه وتسميه صحفياً انتقاصاً لقيمته ومصدقيته، وكانت
تبجل الذاكرة وتقوي من سلطانها. وعندما عاود العرب قراءة هذا التراث
الشفوي شكوا فيه وارتابوا في أمره، لأن نصوصه لم تسلم من التشويه
والانحراف لتعدد الروايات للخبر الواحد، ذلك أن الرواية استمرت قرونا، ولم
تقيد هذه النصوص ضمن مدونات لاستحالة هذا في ذلك العصر. [/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]وفي
المقابل نجد أنّ الإنسانية قد استفادت كثيراً من المدونات التي تركها
السابقون، وقد استطاعت، عن طريق القراءة التخمينية، أن تفك الكثير من رموز
هذه المدونات، وكل اعتراف بأهمية التدوين في نقل العلم والمعارف والتجارب،
وحتى نقل تلك الآراء التي تحط من قيمة الكتابة ذاتها، فقد سرد أفلاطون في
مؤلفه "فيدروس" اعتراضات سقراط الأربعة على الكتابة(3). [/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]1-
إنها تضعف الذاكرة نظراً لاعتماد هذه الأخيرة على دعامة خارجية وإن كان
هذا الاعتراض صحيحاً، فإنّ الكتابة قد تعين على التذكر، وربما زادت في
القدرة التخزينية للذاكرة حيث تمدّها برموز وسمات جديدة كعلامات لاستحضار
المعلومات. [/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]2-
تقدم نصاً صامتاً لا غير، على الرغم من وجود كتابات ناطقة، إلا أننا في
الواقع نستنطق هذه الكتابات ونسيقها ضمن أسيقة معينة، وهكذا تسلب السامع
القدرة على السفر على أجنحة الخيال لتصور المعاني واستوضاح ما هو مكتوب،
ويبدو أن هذا الاعتراض، وجيه فالنص الشعري على سبيل المثال، لا يمكن
استيعاب كل طاقاته التعبيرية من دون أن ينشد، ولهذا كان أحمد شوقي يتفادى
إنشاد الشعر، لأنه لا يجيده، لقد ظلت الكتابة الوسيلة الأكثر نجاعة، عبر
التاريخ، للاتصال الثقافي، ولكن هذا لا ينفي كونها، في مجتمعات متخلفة،
وسيلة ترف تعني نخبة اجتماعية، ولهذا تتمسك الفئات الاجتماعية الأخرى
بالشفوية في أية ممارسة إبداعية، أو نشاط ثقافي أو مظهر من مظاهر
الاحتفالية. [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]وعلى
الرغم من معرفتنا للكتابة، وممارستنا لها، فإننا لم نستطع التخلص من
الشفوية، فهي شيء متجذر فينا، هذه الشفوية التي تتجسد في المخبر لا في
المظهر، أي في التفكير طوراً، وفي السلوك طورا آخر، وذلك على الرغم من
التعلم والتبحر في أصول المعرفة بحكم الوراثة الشفوية التي تظل عالقة
بالشخص كالطبيعة اللازبة، والجبلة المتحكمة من وجهة، وبحكم الانتماء العام
إلى المجتمع النصف الشفوي من وجهة أخرى"(6). [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]وربما
يعود هذا إلى أنّ الكتابة لم تمكننا من الاستفادة من جماليات النصوص
الشفوية، لأنها عجزت عن نقلها، ذلك أنها لا تتوفر على تقنيات الشفوية
التعبيرية لاختلاف المرجعية الثقافية لكل منهما، ثم إنّ الكتابة لا يمكن
أن تشيع إلا في مجتمع مستقر، منظم، متطور، تحكمه علاقات قانونية وضعية، أو
علاقات دينية روحية"(7). ومع ذلك، فإنه قد توجد مجتمعات متحضرة تعتمد على
الشفوية في ممارستها البشرية لتوفر هذه الأخيرة على وسائل اتصال أكثر
نجاعة وأكثر فائدة. [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]والواقع
إذا كانت الكتابة جاءت لترسخ المستوى التقنيني للمجتمع في مرحلته
التطورية، فإن الشفوية أنتجت لها قوانين مؤثرة كثيراً في العملية
التواصلية بين البشر، ومن هنا تعجز الكتابة عن نقل جماليات التعبير
الشفوية وتقنياتها، مع أننا ندون كل شيء مهم ونسجله، فهل يمكن للكتابة
تدوين الشفوية، أو هل نستطيع نقل التراث الشفوي للمجتمع إلى تراث مكتوب؟ [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]لعل
ليس بالإمكان أن نقوم بهذا العمل، فللشفوية جماليات صوتية تعجز الكتابة عن
نقلها، بالإضافة إلى اختلاف المرجعية الثقافية لكل منهما، كما سبقت
الإشارة إليه فنحن في الواقع نعيش مع عدة مستويات لغوية، بينما تقتضي
الكتابة التعامل مع لغة واحدة. ولهذا قد لا نجد مقابلات صوتية لأمور
أساسية في الشفوية التي تنهل من الثقافة العامية للمجتمع التي تبتعد
كثيراً عن الثقافة الرسمية لهذا المجتمع. ثم إن المجتمع الشفوي ينتفع من
تقنيات خاصة للتواصل كالإيقاع والأهازيج والرقص والكلام، وكتوحيد الأنماط
التعبيرية لجعلها تعتمد على وحدات متكررة كالسجع الذي يرتكز على تجزئة
الكلام إلى تقسيم ثابت للعبارات بحسب الطول والوزن والطبقة الصوتية. ومع
هذا كله، فإنّ المجتمع الأوروبي وفق في هذا المجال فأصل مفاهيم الأدب
الأوروبي وصيغة مواده ترجع إلى اليونان حيث تم هناك تدوين أولى الملاحظات
الكتابية التي كانت حتى ذلك الوقت شعراً شفوياً مورثاً. وفيما عدا ذلك لم
يحدث في أي مكان آخر نقل ثقافة الذاكرة لمجتمع تسود فيه الشفوية في أرشيف
الكتابة مثل هذه الصفة الشمولية" (8) وعلى الرغم من وجاهة هذا الزعم، فإنه
زعم مبالغ فيه، فقد تم في مجتمعات بشرية نقل بعض التراث الشفوي، إن لم نقل
أغلبه، إلى تراث مكتوب كالمجتمع العربي وأصبح ذلك ممكناً لما تحولت لغته
العالمة من الشفوية إلى الكتابة بنزول الكتاب المقدس "القرآن الكريم". [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]ويبدو
أن لا مناص من الاعتماد على تقنيات الاتصال الحديثة حتى تضمن للموروث
الشفوي لمجتمعنا الاستمرارية، لأن النص المثبت يمتلك قدرة على الصمود
أكثر، وبهذا نعطيه فعالية أكبر ليصور لنا تفاعلات الفئات الاجتماعية، حتى
وإن لم يقرأ بعد فترة زمنية لاحقة. [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]وإذا
كان للمجتمع البشري قنوات خاصة لنقل المعارف والتجارب بوسائل وتقنيات، فهل
يعتمد على الشفوية أو المكتوب في ذلك؟ لو أخذنا المجتمعات العربية عينة،
لوجدناها تمارس الشفوية في أبعد صورها، فالطفل يكتسب لغة في البيت تختلف
كثيراً عن اللغة العالمة المعترف بها، ولهذا تجد اللغة العربية صعوبة في
أن تكون لغة عالمة بسبب تمكن الشفوية، ثم لأن اللغة الأجنبية هي التي تقوم
بدور اللغة العالمة من دون أن نعترف بذلك صراحة، فالإنسان العربي يتعامل
مع لغة عالمه في ثلاثة مستويات المستوى العادي الشفوي، المستوى العربي
الفصيح، المستوى الأجنبي. [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]وقد
تكون الذاكرة عنصراً فعالاً في هذا المجال، فالإنتاج الشفوي يمثل في كثير
من جوانبه الانحراف عن اللغة العادية اليومية، التي تلعب دوراً مهماً في
تبجيلها، إلا أنها تسلبها الحياة التي تمنحها الشفوية، فالكتابة تمثل
الثابت، في حين أن الشفوية هي التجدد والتغير، ومن هنا تلعب الذاكرة في
هذا دور الرابط بين الماضي والحاضر، ووظيفتها الاجتماعية في القرية، على
سبيل المثال، مهمة جداً حيث يسمح للشيوخ باهتمام متزايد إلى درجة أن تصبح
اقتراحاتهم أوامر واجبة التنفيذ، لأنهم يمثلون الذاكرة للمجتمع(9)، ومن
هنا فعلى الكتابة أن تعود إلى مصادر الشفوية لتنقل هذه المآثر. ونحن نعلم
أن هذه المآثر الشفوية كثير منها يقبع في ذواكر الشيوخ والعجائز المستقرين
بين الأدغال، أو في الأودية العميقة، أو الصحارى النائية، أو القمم
الشاهقة، فهؤلاء الحفظة الرواة حين ستوافيهم المنية ستوافي هذه الثقافات
الشفوية، معهم، منية أخرى أفظع وأشنع، فلا يكون الموت واحداً، وإنما يكون
مرتين موتاً مألوفاً وطبيعياً للرواية، وموتا فادحاً يطوي معه إلى الأبد
ما كانوا يحملون" (10). [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]الإحالات: [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]1- سامي أدهم، المعلوماتية السبرنطيقا الذكاء الصنعي 50 مجلة كتابات معاصرة عند 28 آب أيلول 1996 لبنان [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]2- عن ارنست كاسيرز: أبجد الفكر نسق العلوم، فيزيقيا وميتافيزيقيا لايبنتز تعريب: أبي يعرب المرزوقي 73 [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]عن 41 Caracteristica geometrica (10 Augus 1979) Math v مجلة كتابات معاصرة العدد 28 [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]3- ينظر هاينز شلافر، في العلاقة بين الشفوي والمكتوب 64-65 تر: إقبال أيوب مجلة فكر وفن عدد 46، 1987 ميونخ ألمانيا [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]4- عبد الملك مرتاض، القراءة بين القيود النظرية وحرية التلقي 35-36 مجلة تجليات الحداثة العدد الرابع 1996 جامعة وهران [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]5- المرجع السابق 65 [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]6- عبد الملك مرتاض، مدخل إلى النظرية الثقافية الشفوية 11، مجلة التراث الشعبي، بغداد ع- 1992 [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]7- م، ن 10 [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]8- في العلاقة بين الشفوية والمكتوب [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]9- ينظر youcef nacib 1981 element sur la tradition orale p p 76 sned alger [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12][size=12]مدخل إلى نظرية الثقافة الشفوية 12 [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي الاخير لا يسعني الا بان اشكركم لأتحافكم موضوعي هذا ,,,,
سأل المولى عز وجل بان يعلمنا العلم النافع ,,,
وان يرزقنا من حيث لا نحتسب ,,,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...