icon welcome ghost
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا .



الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر

أصحاب الأخدود

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
المدير{ع~المعز}العام
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

المدير{ع~المعز}العام

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
ذكر
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
أصحاب  الأخدود Pi-ca-20
نوع المتصفح :
firefox
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
readin
تاريخ الميلاد :
07/04/1987
العمـر العمـر :
37
العمل/الترفيه :
المدير المميز في المنتدى
المزاج :
في منتهى الروعة و الإطمئنان فرح بما حوله
تاريخ التسجيل :
08/03/2009
النقاط النقاط :
77638
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://tomouhdz.mam9.com
مُساهمةموضوع: أصحاب الأخدود أصحاب  الأخدود Emptyالأربعاء يوليو 22, 2009 11:46 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أصحاب
الأخدود

<blockquote>



موقع القصة في القرآن الكريم:




ورد ذكر القصة في سورة البروج الآيات 4-9، وتفصيلها في
صحيح الإمام مسلم.




قال الله تعالى(( وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ
وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ قُتِلَ
أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ إِذْ
هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا
أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ الَّذِي
لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا
فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
))

</blockquote>
<blockquote>



القصة
:



إنها قصة
فتاً آمن، فصبر وثبت، فآمنت معه قريته.




لقد كان
غلاما نبيها، ولم يكن قد آمن بعد. وكان يعيش في قرية ملكها
كافر يدّعي الألوهية. وكان للملك ساحر يستعين به. وعندما
تقدّم العمر بالساحر، طلب من الملك أن يبعث له غلاما
يعلّمه السحر ليحلّ محله بعد موته. فاختير هذا الغلام
وأُرسل للساحر.




فكان
الغلام يذهب للساحر ليتعلم منه، وفي طريقه كان يمرّ على
راهب. فجلس معه مرة وأعجبه كلامه. فصار يجلس مع الراهب في
كل مرة يتوجه فيها إلى الساحر. وكان الساحر يضربه إن لم
يحضر. فشكى ذلك للراهب. فقال له الراهب: إذا خشيت الساحر
فقل حبسني أهلي، وإذا خشيت أهلك فقل حبسني الساحر.




وكان في
طريقه في أحد الأيام، فإذا بحيوان عظيم يسدّ طريق الناس.
فقال الغلام في نفسه، اليوم أعلم أيهم أفضل، الساحر أم
الراهب. ثم أخذ حجرا وقال: اللهم إن كان أمر الراهب أحب
إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس. ثم
رمى الحيوان فقلته، ومضى الناس في طريقهم. فتوجه الغلام
للراهب وأخبره بما حدث. فقال له الراهب: يا بنى، أنت اليوم
أفضل مني، وإنك ستبتلى، فإذا ابتليت فلا تدلّ عليّ.




وكان
الغلام بتوفيق من الله يبرئ الأكمه والأبرص ويعالج الناس
من جميع الأمراض. فسمع به أحد جلساء الملك، وكان قد فَقَدَ
بصره. فجمع هدايا كثرة وتوجه بها للغلام وقال له: أعطيك
جميع هذه الهداية إن شفيتني. فأجاب الغلام: أنا لا أشفي
أحدا، إنما يشفي الله تعالى، فإن آمنت بالله دعوت الله
فشفاك. فآمن جليس الملك، فشفاه الله تعالى.




فذهب جليس
الملجس، وقعد بجوار الملك كما كان يقعد قبل أن يفقد بصره.
فقال له الملك: من ردّ عليك بصرك؟ فأجاب الجليس بثقة
المؤمن: ربّي. فغضب الملك وقال: ولك ربّ غيري؟ فأجاب
المؤمن دون تردد: ربّي وربّك الله. فثار الملك، وأمر
بتعذيبه. فلم يزالوا يعذّبونه حتى دلّ على الغلام.




أمر الملك
بإحضار الغلام، ثم قال له مخاطبا: يا بني، لقد بلغت من
السحر مبلغا عظيما، حتى أصبحت تبرئ الأكمه والأبرص وتفعل
وتفعل. فقال الغلام: إني لا أشفي أحدا، إنما يشفي الله
تعالى. فأمر الملك بتعذيبه. فعذّبوه حتى دلّ على الراهب.




فأُحضر
الراهب وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى الراهب ذلك. وجيئ
بمشار، ووضع على مفرق رأسه، ثم نُشِرَ فوقع نصفين. ثم أحضر
جليس الملك، وقيل له: ارجع عن دينك. فأبى. فَفُعِلَ به كما
فُعِلَ بالراهب. ثم جيئ بالغلام وقيل له: ارجع عن دينك.
فأبى الغلام. فأمر الملك بأخذ الغلام لقمة جبل، وتخييره
هناك، فإما أن يترك دينه أو أن يطرحوه من قمة الجبل.




فأخذ
الجنود الغلام، وصعدوا به الجبل، فدعى الفتى ربه: اللهم
اكفنيهم بما شئت. فاهتزّ الجبل وسقط الجنود. ورجع الغلام
يمشي إلى الملك. فقال الملك: أين من كان معك؟ فأجاب:
كفانيهم الله تعالى. فأمر الملك جنوده بحمل الغلام في
سفينة، والذهاب به لوسط البحر، ثم تخييره هناك بالرجوع عن
دينه أو إلقاءه.




فذهبوا به،
فدعى الغلام الله: اللهم اكفنيهم بما شئت. فانقلبت بهم
السفينة وغرق من كان عليها إلا الغلام. ثم رجع إلى الملك.
فسأله الملك باستغراب: أين من كان معك؟ فأجاب الغلام
المتوكل على الله: كفانيهم الله تعالى. ثم قال للملك: إنك
لن تستطيع قتلي حتى تفعل ما آمرك به. فقال الملك: ما هو؟
فقال الفتى المؤمن: أن تجمع الناس في مكان واحد، وتصلبي
على جذع، ثم تأخذ سهما من كنانتي، وتضع السهم في القوس،
وتقول "بسم الله ربّ الغلام" ثم ارمني، فإن فعلت ذلك
قتلتني.




استبشر
الملك بهذا الأمر. فأمر على الفور بجمع الناس، وصلب الفتى
أمامهم. ثم أخذ سهما من كنانته، ووضع السهم في القوس،
وقال: باسم الله ربّ الغلام، ثم رماه فأصابه فقتله.




فصرخ
الناس: آمنا بربّ الغلام. فهرع أصحاب الملك إليه وقالوا:
أرأيت ما كنت تخشاه! لقد وقع، لقد آمن الناس.




فأمر
الملك بحفر شقّ في الأرض، وإشعال النار فيها. ثم أمر
جنوده، بتخيير الناس، فإما الرجوع عن الإيمان، أو إلقائهم
في النار. ففعل الجنود ذلك، حتى جاء دور امرأة ومعها صبي
لها، فخافت أن تُرمى في النار. فألهم الله الصبي أن يقول
لها: يا أمّاه اصبري فإنك على الحق
.



</blockquote>
الموضوع الأصلي : أصحاب الأخدود الكاتب : المدير{ع~المعز}العامالمصدر : منتديات طموح الجزائر
المدير{ع~المعز}العام : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أصحاب الأخدود

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» قصة أصحاب الكهف
» قصة أصحاب الرس
» قصة أصحاب الجنة
» اصحاب الكهف
» من هم أصحاب الأعراف ؟

odessarab الكلمات الدلالية
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طموح الجزائر :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية الصوتيات منها و المرئيات ][©][§®¤~ˆ :: سور القرآن الكريم :: قصص القرآن-