icon welcome ghost
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا .



الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر

رؤساء الأندية: مبالغ طائلة تدفع للاعبين وعند الحاجة لا نجدهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
المدير{ع~المعز}العام
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

المدير{ع~المعز}العام

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
ذكر
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
 رؤساء الأندية: مبالغ طائلة تدفع للاعبين وعند الحاجة لا نجدهم Pi-ca-20
نوع المتصفح :
firefox
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
readin
تاريخ الميلاد :
07/04/1987
العمـر العمـر :
37
العمل/الترفيه :
المدير المميز في المنتدى
المزاج :
في منتهى الروعة و الإطمئنان فرح بما حوله
تاريخ التسجيل :
08/03/2009
النقاط النقاط :
77623
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://tomouhdz.mam9.com
مُساهمةموضوع: رؤساء الأندية: مبالغ طائلة تدفع للاعبين وعند الحاجة لا نجدهم  رؤساء الأندية: مبالغ طائلة تدفع للاعبين وعند الحاجة لا نجدهم Emptyالسبت مايو 28, 2011 2:36 pm


كتب ـ درويش الكيومي:
أثارت مشكلة اللاعبين المنتسبين إلى قوات
السلطان المسلحة، والذين يلعبون في الوقت نفسه في دوري عمان موبايل زوبعة
جدلية كبيرة في الفترة الأخيرة، فما بين حقوق الأندية وحقوق المهنة يعيش
اللاعبون في دوامة لم تنته، فالأندية تتذمر من ضياع حقوقها، وجهة العمل
تصر على حقوقها المهنية المشروعة تماما. نهاية الموسم الحالي شهد ضجة
طويلة من النقد والنقد المضاد، ولم تتمكن أي جهة حتى الآن من وضع حل جوهري
يفيد الطرفين رغم المبادرات التي أبداها مسؤولو الرياضة العسكرية في أسلحة
قوات السلطان المسلحة.. الزمن تعيد عرض المشكلة من جديد رغبة في إيجاد حل
وقائي للموسم المقبل حيث تظهر الأندية الخاسر الأكبر من هذه القضية التي
تؤرق الدوري في كل موسم ولم تجد الحل الناجع حتى الآن.
من يعوض خسائر الأندية؟
لا شك بأن أغلب أندية الدوري لديها لاعبون
يلعبون في أسلحة القوات المسلحة، وبالتالي فمعاناتها متشابهة في هذه
القضية.. القصص الكثيرة التي أزمت هذه الأندية ألقت بظلالها على نتائج
البعض، بل حتى كادت بعضها أن تسقط في براثن دوري البنك الأهلي بسبب غياب
ثلثي لاعبي الفريق الأول عن الجولات الأخيرة من الدوري، وأزمة التعارض بين
الدوريات الداخلية لأسلحة قوات السلطان المسلحة والاستحقاقات الداخلية
والخارجية لأنديتنا أرخى بظلال كثيفة من الإحباط، فأهلي سداب غاب عنه 8
لاعبين في الجولات الأخيرة لهذا السبب، وظفار طرق أبواب المستحيل من أجل
لملمة لاعبيه، والسويق دخل مباراة الوحدات وثلاثة لاعبين احتياط فقط للسبب
نفسه، وغيرها من القصص والحكايا المؤسفة.. "ويذكر باسل الرواس بأن مباراة
البارحة من دوري أبطال دول مجلس التعاون الـ26 للأندية الأبطال بذل فيها
جهودا خارقة مع المسؤولين في القوات المسلحة من أجل ضمان وجود لاعبيه مع
الفريق حتى إن اثنين منهما وصلا قبل المباراة بيوم واحد"، وفي جانب آخر
يشرح سيف الرحبي رئيس نادي أهلي سداب المشكلة "خسرت 8 لاعبين في الجولات
الأخيرة من الموسم وكاد ذلك أن يطيح بطموحات الفريق لولا لطف القدر، ويؤكد
بأن إدارته وقعت عقودا بمقدمات وتدفع رواتب لهؤلاء اللاعبين وفي عز الحاجة
إليهم يجد الفريق نفسه في ضائقة لا يعلم كيف يخرج منها" ويتساءل: من يعوض
لي خسائري، ومن يراعي أوضاع فريقي وحاجتنا إليهم"..
الأندية تدفع هذه
الاموال رغم محدودية دخلها لكنها تقع في هذا المطب العنيف فيكاد يفقدها كل
ما دفعته لأنها تجد نفسها وحيدة تنتظر الفرج ولا تجده، فمن سيعوض لها هذه
المبالغ؟ ومن ينصفها من أي نتيجة سلبية أو سقوط مدوي يحل بالفريق؟.. لا
أحد بالتاكيد إلا انتظار لطف الأقدار، ولمسة ساحر تجمل طالع المفاجآت..
أحد اندية الدوري المتأخرة في سلم الترتيب يدفع 8000 ريال في الشهر رواتبا
للاعبيه الذين يفقدهم في عز حاجته إليهم وكل الأطراف تتفرج، ولا تقدم أي
مقترح للمساعدة، وأندية أخرى تدفع ضعف هذا الرقم وأكثر وتوقع عقودا ملزمة
للاعب شكليا فقط لكنها في الحقيقة تصبح مجرد حبر على ورق في أوقات كثيرة..
نداءات الأندية واستغاثاتها تتردد في كل مكان لكنها لا تكاد تجد المجيب.
العقود مجرد إجراء شكلي
حل ضجيج الاحتراف، وسوَّق الكلام الكثير
حوله، وبدأت بعض الإجراءات البسيطة من هنا وهناك، وكان موضوع توقيع العقود
مع اللاعبين إلزامي فرضه اتحاد الكرة.. هذه العقود أعطيت صبغة قانونية
إلزامية للطرفين –النادي واللاعب- وفيها شروط محددة تلزم كل طرف بمجموعة
من الالتزامات.. الخاسر الأكبر في مثل هذه العقود هي الأندية التي تفقد
اللاعب في مباريات كثيرة دون أن تجد التعويض لهذه الخسائر، ويتحدث بعض
النقاد الرياضيين عن بساطة هذه العقود من حيث القيمة المالية، ولكنها تبقى
عقودا ملزمة بغض النظر عن قيمتها المالية، ثم إنها في الفترة الأخيرة شهدت
ارتفاعا ملحوظا فرواتب اللاعبين في آخر موسمين ارتفعت بصورة ملحوظة،
ويتوقع أغلب رؤساء الأندية بأن يشهد الموسم المقبل ارتفاعا ملحوظا في قيمة
العقود ورواتب اللاعبين بسبب الدعم المتضاعف الذي سيقدم للأندية من خلال
التوجيهات السامية الأخيرة، وهذا ما يجعل معاناتها تأخذ صورا كثيرة،
فالمبالغ تدفع والعقود توقع والنادي في الاخير يتضرر لأن اللاعب يصبح ملكا
لجهة عمله ولا يتمكن النادي من تطبيق شروط عقده حيث يقع اللاعب بين فكي
العقد الذي وقعه مع النادي وبين جهة عمله الملتزم بها أيضا، فأين المفر في
هذه الحالة؟

اتحاد الكرة حلوله جزئية وتهرب من مواجهة المشكلة
تضيق إدارات
الأندية كثيرا من موقف اتحاد الكرة المكتفي بالتفرج على المشكلة دون أن
يجد لها حلا ملائما، فرئيس أهلي سداب يجد "موقف اتحاد الكرة غريبا حينما
يتخذ موقفا سلبيا ولا يقدم الحل الذي يريح الأندية ويسمح لها بالاستفادة
من لاعبيها الذين تدفع لهم المبالغ الطائلة". كما "يستهجن باسل الرواس
رئيس ظفار من التعامل الذي يلقاه من قبل مجلس إدارة الاتحاد حيث يصل الأمر
بهم إلى عدم الرد حتى على المكالمات الهاتفية عندما يحاول الاستعانة بهم
لحل هذه المشكلة لاسيما وإن الفريق يلعب بطولة خارجية مهمة ومن المفترض ان
ترفد جهود الاتحاد جهود النادي، ولكن الامر اقتصر على جهد النادي الشخصي
فقط".
عالم الاحتراف يفرض واقعا جديدا لم تبلغه كرتنا بعد عندما يتفرغ
اللاعب كليا لممارسة كرة القدم مقابل عائد مادي يرضيه، ولكن الظروف
والمقابل المادي البسيط الذي يلقاه اللاعب من ممارسة كرة القدم لا يحقق
طموحه الامر الذي يجعل لجوئه إلى الارتباط بعمل آخر امر في غاية الأهمية
على الصعيد المعيشي بالنسبة له، فالكرة "ما تأكل عيش" كما يقال، ولو كان
بإمكان الأندية دفع رواتب ومقدمات عقود مجزية لما سمع أحد بمثل هذه
القضايا الشائكة.. هنا على اتحاد الكرة أن يعيد توجيه بوصلة أفكاره
الاحترافية بصورة عملية تناسب الجميع، أما أن يقدح الشرارة ثم يترك
الحرائق تشتعل هنا وهناك فهذا بلا شك لا يغير من الوضع شيئا.. اما
الاجتماعات التنسيقية التي عقدها مع المسؤولين في الرياضة العسكرية فيبدو
أنها لم تنه المشكلة على الاطلاق.

الاحتراف الحقيقي طوق النجاة الأمثل..ولكن!
الاتفاق بين مسؤولي
الرياضة العسكرية ومسؤولي اتحاد القدم حول مواعيد تنظيم رزنامة دوري قوات
السلطان المسلحة ليبدأ على نهاية الرزنامة المحلية التي ينظمها اتحاد
الكرة كان حلا مبدأيا مقبولا لكنه لم يكن جذريا على الإطلاق بدليل المشاكل
التي ظهرت على نهاية الموسم، وصرخت أندية كثيرة كالطليعة والسويق وأهلي
سداب وظفار من مشاكل نهاية الموسم فيما يتعلق بعدم تمكنها من الحصول على
لاعبيها بسبب ارتباطاتهم بالرياضة العسكرية، والمشكلة ان الأندية تكون في
أمس حاجتها إلى لاعبيها في هذه المرحلة المتأخرة من الدوري، وفي حالة كان
الفريق مشاركا في بطولة خارجية مشكلته ستتضاعف ومثال ذلك السويق وظفار
والعروبة كان حاضرا بقوة، فلو كان بطل الدوري مثلا تهمه مباراة الوحدات
الأردني الأخيرة فإنه سيقع في أزمة طاحنة عندما تم رفض طلبه بتفريغ لاعبيه
لهذه المباراة.
القضية في حاجة ماسة لمعالجة جذرية والتي لا تكون إلا
بتنازل أحد الطرفين أو أن يكون دوري القوات المسلحة بعيدا زمنيا عن بطولة
الدوري ولا يتقاطع معه في أي مرحلة من مراحله.. أما الحل الآخر فلا يكون
إلا بوجود احتراف حقيقي وواضح بحيث يصبح اللاعب معتمدا كليا في دخله على
النادي وأن تكون مهنته كرة القدم فقط، وهذا متعذر في الوقت الحالي نظرا
للظروف المادية التي تعانيها أغلب أنديتنا إلا إذا كان لاتحاد الكرة رؤية
أخرى عملية ومجدية يتمكن من خلالها من تطبيق احتراف عملي لا على الورق
وحسب.

حصة تدريبية لفريق داخلي أهم من مران المنتخب!
لم يقف الأمر
عند تضرر الأندية بل حتى منتخباتنا الوطنية طالتها تأثيرات البطولات
الداخلية لأسلحة دوري القوات المسلحة، والموقف الذي تعرض له فهد الجلبوبي
لاعب المنتخب الأولمبي والذي ظهر في أحد البرامج التليفزيونية المحلية شيء
يدعو للحسرة عندما أخرج من التدريب قسرا بعدما طلبت منه جهة عمله الالتحاق
بفريقه من أجل أداء حصة تمرينية قبيل إحدى مباريات دوري القوات المسلحة،
بل إن عددا لا يستهان به من لاعبي الأولمبي يعانون من ذات المشكلة
ويتغيبون عن تدريبات المنتخب بسبب رفض جهة عملهم تفريغهم للمنتخب، وهذا
بلا شك يضر ببرنامج إعداد المنتخب، فهل مباراة داخلية عادية أهم من
المنتخب الذي يمثل الوطن؟ ويحمل على عاتقه مسؤولية تشريف الرياضة العمانية
خارجيا خاصة وإن الاستحقاق كبير بحجم تصفيات الصعود لأولمبياد لندن.


الموضوع الأصلي : رؤساء الأندية: مبالغ طائلة تدفع للاعبين وعند الحاجة لا نجدهم الكاتب : المدير{ع~المعز}العامالمصدر : منتديات طموح الجزائر
المدير{ع~المعز}العام : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رؤساء الأندية: مبالغ طائلة تدفع للاعبين وعند الحاجة لا نجدهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» صور مضحكة للاعبين
» الإمارات تطلب رسمياً استضافة مونديال الأندية 2013و 2014
» __ رياض بوذبوز وفؤاد قادير في أحسن تشكيلة للاعبين الأفارقة ___
» الفرق في التخريج عند المحدثين وعند الفقهاء والأصوليين
» برنامج الأوفيس 2007 Office2007Fr تنصيب دون الحاجة للسيدي3x1

odessarab الكلمات الدلالية
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طموح الجزائر :: ˆ~¤®§][©][ عالم الرياضة والرياضيين ][©][§®¤~ˆ :: الكورة العـربية-