تدخين
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة[/size]
اذهب إلى:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تدخينهو عملية يتم فيها حرق مادة، غالبًا ما تكون هذه المادة هي التبغ، حيث يتم
تذوق الدخان أو استنشاقه. وتتم هذه العملية في المقام الأول باعتبارها
ممارسة لتروح النفس عن طريق استخدام المخدر، حيث يَصدر عن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المخدر، مثل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مما يجعلها متاحة للامتصاص من خلال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وأحيانا تتم هذه الممارسة كجزء من الطقوس الدينية لكي تحدث حالة من الغفوة
والتنوير الروحي. وتعد السجائر هي أكثر الوسائل شيوعًا للتدخين في الوقت
الراهن، سواء كانت السيجارة منتجة صناعيا أو ملفوفة يدويًا من التبغ
السائب وورق لف السجائر. وهناك وسائل أخرى للتدخين تتمثل في الغليون،
السيجار، الشيشة، والبونج "غليون مائي".
يعد التدخين من أكثر المظاهر شيوعا لاستخدام المخدرات الترويحي. وفي
الوقت الحاضر، يعد تدخين التبغ من أكثر أشكال التدخين شيوعًا حيث يمارسه
أكثر من مليار شخص في معظم المجتمعات البشرية.وهناك أشكال أقل شيوعا
للتدخين مثل تدخين الحشيش والأفيون. وتعتبر معظم المخدرات التي تُدخن
إدمانية. وتصنف بعض المواد على أنها مخدرات صلبة مثل الهيروين والكوكايين
الصلب. وهي مواد ذات نسبة استخدام محدودة حيث أنها غير متوفرة تجاريًا.
يرجع تاريخ التدخين إلى عام 5000 قبل الميلاد، حيث وُجد في العديد من
الثقافات المختلفة حول العالم. وقد لازم التدخين قديما الاحتفالات
الدينية; مثل تقديم القرابين للآلهة، طقوس التطهير، أو لتمكين الشامان
والكهنة من تغيير عقولهم لأغراض التكهن والتنوير الروحي. جاء الاستكشاف
والغزو الأوروبي للأمريكتين، لينتشر تدخين التبع في كل أنحاء العالم
انتشارًا سريعًا. وفي مناطق مثل الهند وجنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا،
اندمج تدخين التبغ مع عمليات التدخين الشائعة في هذه الدول والتي يعد
الحشيش أكثرها شيوعًا. أما في أوروبا فقد قدم التدخين نشاطًا اجتماعيًا
جديدًا وشكلاً من أشكال تعاطي المخدرات لم يكن معروفًا من قبل.
اختلف طرق فهم التدخين عبر الزمن وتباينت من مكان إلى أخر، من حيث كونه
مقدس أم فاحش، راقي أم مبتذل، دواء عام -ترياق- أم خطر على الصحة. ففي
الآونة الأخيرة وبشكل أساسي في دول الغرب الصناعية، برز التدخين باعتباره
ممارسة سلبية بشكل حاسم. في الوقت الحاضر، أثبتت الدراسات الطبية أن
التدخين يعد من العوامل الرئيسية المسببة للعديد من الأمراض مثل: سرطان
الرئة، النوبات القلبية، ومن الممكن أن يتسبب أيضًا في حدوث عيوب خلقية.
وقد أدت المخاطر الصحية المثبتة عن التدخين، إلى قيام الكثير من الدول
بفرض ضرائب عالية على منتجات التبغ، بالإضافة إلى القيام بحملات سنوية ضد
التدخين في محاولة للحد من تدخين التبغ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] استخداماته قديما[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بعض نساء من الشعب الأزتكي يتسلمن الزهور وأنابيب التدخين قبل تناول الطعام في المأدبة، كتب Florentine Codex، القرن السادس عشر.
يرجع تاريخ التدخين إلى عام 5000 قبل الميلاد في الطقوس الشامانية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقد قامت الكثير من الحضارات مثل الحضارة البابلية والهندية والصينية بحرق
البخور كجزء من الطقوس الدينية، وكذلك قام بنو إسرائيل ولاحقا الكنائس
المسيحية الكاثوليكية والأرثوذوكسية بالفعل نفسه. ويرجع ظهور التدخين في
الأمريكتين إلى الاحتفالات التي كان يقيمها كهنة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويحرقون فيها البخور، ولكن فيما بعد تمت ممارسة هذه العادة من أجل المتعة أو كوسيلة للتواصل الاجتماعي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كما كان يُستخدم تدخين التبغ وغيره من المخدرات المسببة للهلوسة من أجل إحداث حالة من الغيبوبة أو للتواصل مع عالم الأرواح.
ويرجع تاريخ استخدام مواد مثل الحشيش، الزبد المصفى (السمن)، أحشاء
السمك، جلود الثعابين المجففة، وغيرها من المعاجين التي تُلف وتُشكل حول
أعواد البخور إلى 2000 عام على الأقل. وقد كان يوصف التبخير (dhupa)
وقرابين النار (homa) في طب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأغراض طبية وتمت ممارسة هذه العادات لمدة لا تقل عن 3000 سنة، بينما التدخين
(dhumrapana) (ويعني حرفيًا "شرب الدخان") فتمت ممارسة لمدة لا تقل عن 2000 سنة. فقبل العصر الحديث، كانت تُستهلك هذه المواد من خلال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقصبة مختلفة الأطوال أو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وكان تدخين الحشيش رائجًا في الشرق الأوسط قبل وصول التبغ، وكان شائعًا
قديما كنشاط اجتماعي تَمركز حول تدخين نوع من أنابيب التدخين المائية الذي
يطلق عليه "شيشة". وبعد دخول التبغ أصبح التدخين مكونًا أساسيًأ في
المجتمع والثقافة الشرقية، وأصبح ملازما لتقاليد هامة مثل الأفراح
والجنائز حيث تمثل ذلك في العمارة والملابس والأدب والشعر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]دخل تدخين الحشيش إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من خلال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وساحل إفريقيا الشرقي عن طريق التجار الهنود والعرب في القرن الثالث عشر
أو ربما قبل ذلك. وقد انتشر على طرق التجارة نفسها التي كانت تسلكها
القوافل المحملة بالبن والتي ظهرت في مرتفعات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حيث تم تدخينه في أنابيب تدخين مائية تصنع من اليقطين مع جزء مجوف مصنوع
من الطين المحروق لوضع الحشيش، ويبدو جليًا أن هذا اختراع أثيوبي وتم نقله
فيما بعد إلى شرق وشمال ووسط إفريقيا.
وعند وصول أخبار من أول مستكشفين أوروبيين يصلوا إلى الأمريكتين وردت
أنباء عن الطقوس التي كان يقوم فيها الكهنة المحليين بالتدخين حتى يصلون
إلى مستويات عالية من النشوة ولذلك فمن غير المحتمل أن تكون تلك الطقوس
قاصرة على التبغ فقط.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الرواجمن أجل more about the impact and development of tobacco، انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
من أجل more about the commercial development of tobacco، انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فتاة فارسية تدخن (رسمها محمد قاسم)أصفهان، القرن السابع عشر
وفي عام 1612، بعد ست سنوات من إقامة مستوطنة جيمس تاون، أصبح جون رولف
أول مستوطن ينجح في رفع مكانة التبغ إلى محصول نقدي. وفي وقت وجيز زاد
الطلب على التبغ الذي وُصف بـ"الذهب البني"، بعد أن تسبب في ازدهار شركة
(Virginia join stock) بعد فشل رحلتها في البحث عن الذهب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وتلبيةً لطلب من العالم القديم، تمت زراعة التبغ بشكل متعاقب، مما تسبب في
إنهاك الأرض. مما جعل هذا الأمر حافزًا لتوجه الاستيطان نحو الغرب في
القارة المجهولة، وبالمثل كان التوسع في إنتاج التبغ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقد كانت العبودية المرتبطة بعقد مؤقت هي الشكل الأساسي للقوى العاملة،
واستمر هذا الأمر حتى ثورة بيكون، والتي تحول بعدها التركيز نحو العبودية.
وتراجع هذا الاتجاه بعد الثورة الأمريكية حيث اعتبر الاسترقاق غير مربح.
بيد أن تدخين التبغ قد عاد وانتشر في عام 1794 مع اختراع محلاج القطن.
وفي عام 1560 قدم رجل فرنسي يدعى جان نيكوت (الذي ينسب إليه لفظ
النيكوتين) التبغ إلى فرنسا. وانتشر التبغ من فرنسا إلى انجلترا. وفي عام
1556 شوهد أول رجل إنجليزي يدخن التبغ، وهو بحارًا شوهد وهو "ينفث الدخان
من فتحتي أنفه".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان التبغ واحدًا من بين المواد المسكرة مثل الشاي والقهوة والأفيون التي كانت تستخدم في الأساس كشكل من أشكال الدواء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قُدم التبغ في عام 1600 من قبل التجار الفرنسيين إلى ما يعرف اليوم ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفي الوقت نفسه، قدمت القوافل القادمة من المغرب التبغ إلى المناطق
المحيطة بمدينة تيمبوكتو، كما قدم البرتغالييون السلعة والنبات إلى جنوبي
أفريقيا، ومنهاانتشر التبغ في كل أنحاء أفريقيا بحلول منتصف القرن السابع
عشر.
بعد فترة وجيزة من تقديم التبغ إلى العالم القديم، تعرض للنقد المتكرر
من قبل الدولة وكبار رجال الدين. حيث كان السلطان مراد الرابع (1623-1640)
أحد سلاطين الإمبراطورية العثمانية، من أول الذين حاولوا منع التدخين
بدعوي أنه يمثل تهديدًا للصحة والأخلاقيات العامة. كما قام الإمبراطور
الصيني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بإصدار مرسوم يقضي بمنع التدخين قبل وفاته بسنتين وقبل الإطاحة بسلالة
مينج الحاكمة. وفي وقت لاحق، اعتبر المانشووي المنحدرين من سلالة تشينج
الذين كانوا في الأصل قبيلة بدوية من المحاربين الفرسان، اعتبروا التدخين
جريمة أكثر شناعةً من إهمال الرماية. وخلال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في اليابان، تعرضت بعض مزارع التبغ الأولية إلى الازدراء الشديد من قبل
قادة القوات المسلحة اليابانية التي رأت أن هذا الأمر يعد تهديدًا
للاقتصاد العسكري، حيث إن ذلك الأمر يمثل إهدارًا للأرض الزراعية القيمة
في زراعة المخدرات بدلاً من استخدامها في زراعة محاصيل غذائية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ماكينة لف السجائر التي اخترعها بونساك كما عرضت في مكتب براءات الاختراع الأمريكي، 238,640.
لطالما كان رجال الدين من أبرز المعارضين للتدخين حيث رؤوا أن التدخين
عمل غير أخلاقي أو من أعمال الكفر الصريح. ففي عام 1634، قام بطريرك موسكو
بحظر بيع التبغ وحكم على الرجال والنساء الذين يخالفون القرار بأن تشق
فتحات أنوفهم طوليًا وأن تجلد ظهورهم حتى ينسلخ عنها الجلد. وبالمثل قام
بابا الكنيسة الغربية إربان السابع بإدانة التدخين في بيان رسمي باباوي في
عام 1950. وعلى الرغم من تضافر الجهود، فقد تم تجاهل القيود وقرارات الحظر
على مستوى العالم. وعندما اعتلى العرش الملك الانجليزي جيمس الأول، وكان
معارضًا شرسًا للتدخين قام بتأليف كتاب ضد التدخين تحت عنوان "إدانة
التبغ", وقد حاول تحجيم وحظر هذا الاتجاه الجديد عن طريق فرض زيادة باهظة
على ضريبة تجارة التبغ وقدرت ب4000 في المائة في عام 1604. وعلى الرغم من
ذلك، فإن تلك التجربة باءت بالفشل، حيث كان في لندن حوالي 7000 بائع للتبغ
في مطلع القرن السابع عشر. وبعد ذلك، أدرك الحكام الذين يهتمون بدقة
القرارات بعدم جدوى قرارات منع التدخين، وبدلاً من ذلك، قاموا بتحويل
تجارة وزراعة التبغ إلى مشاريع حكومية احتكارية مربحة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وبحلول منتصف القرن السابع عشر، تعرفت كافة الحضارات على تدخين التبغ،
واعتبر تدخين التبغ في حالات كثيرة جزءًا من الثقافة المحلية على الرغم من
محاولات كثير من الحكام لمنع تدخين التبغ عن طريق فرض العقوبات القاسية أو
الغرامات. وقد اتبع التبغ المُصنع والنبات طرق التجارة الرئيسية ودخل
الموانئ والأسواق الكبرى ووجد طريقه إلى الأراضي النائية. وقد تم اصطلاح
كلمة "
التدخين " في الانجليزية في أواخر القرن الثامن عشر، وقبل ذلك كان يطلق على تلك العملية
شرب الدخان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]اُستخدم التبغ والحشيش في جنوب الصحراء الكبرى بإفريقيا مثلما اُستخدم
في كل أرجاء العالم من أجل تأكيد أواصر العلاقات الاجتماعية، ولكن هذا
الاستخدام قد أدى أيضًا إلى بناء علاقات جديدة. وفيما يعرف اليوم بدولة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تم التعرف على مجتمع يسمى "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
(شعب الحشيش) في أواخر القرن التاسع عشر في منطقة تسمى "لوبوكو" (أرض
الصداقة). كما كان شعب "بينا ديمبا" يؤمنون بمذهب الجماعية والسلامية
ويرفضون شرب الكحول وتعاطي الأدوية العشبية ويفضلون عليها الحشيش.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقد شهد التبغ نموًا مستقرًا حتى نشوب الحرب الأهلية الأمريكية في
ستينيات القرن التاسع عشر حيث تحول الشكل الأساسي للقوى العاملة من
العبودية إلى نظام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وصحب هذا الأمر تغير في الطلب، مما أدى إلى تصنيع التبغ في شكل سجائر. وفي عام 1881 قام أحد الحرفيين،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، بإنتاج ماكينة للإسراع من إنتاج السجائر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الأفيون[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صورة توضح وكر أفيون على غلاف جريدة Le Petit Journal, 5 يوليو 1903.
أصبح تدخين الأفيون منتشرا في القرن التاسع عشر. ففي السابق كان يتم
أكل الأفيون فقط وحتى بعد ذلك كان استخدامه من أجل خواصه الطبية. ويمكن
القول تقريبًا أن العجز في ميزان التجارة الإنجليزية لصالح سلالة مينج في
الصين أدى إلى زيادة هائلة في تدخين الأفيون في الصين. وقد لجأ الانجليز
لتصدير كميات كبيرة من الأفيون الذي يُزرع في المستعمرات الهندية إلى
الصين كوسيلة لحل هذه المشكلة. وقد أدت المشاكل الاجتماعية والخسارة
الصافية الكبيرة في العملة، أدت للعديد من المحاولات الصينية لوقف
الواردات وانتهى الأمر في نهاية المطاف إلى حروب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفي وقت لاحق، انتشر تدخين الأفيون بين المهاجرين الصينيين وأدى إلى
ظهور العديد من أوكار الأفيون المشبوهة في مدن الصين وحول جنوب وجنوب شرق
آسيا وأوربا. وفي النصف الأخير من القرن التاسع عشر، أصبح تدخين الأفيون
شائعًا في المجتمع الفني في أوربا ولاسيما في أحياء الفنانين مثل
"مونبارناس" و"مونمارت" التي أصبحت عواصم الأفيون. بينما استمرت أوكار
الأفيون التي تستهدف في المقام الأول المهاجرين الصينيين في المدن الصينية
في مختلف أنحاء العالم، فقد هدأ الاتجاه السائد بين الفنانين الأوروبيين
إلى حد كبير بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتضاءل استهلاك الأفيون قي الصين خلال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في الستينات والسبعينات.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الوصمة الاجتماعيةمن أجل more about the movement in the 1930s and 1940s، انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
من أجل more about the modern movement، انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
من أجل more about the development of public policy، انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إعلان نازي معارض للتدخين تحت عنوان "المدخن الشرس" ويقول الإعلان "إنه لا يفترس السيجارة، بل إنها تفترسه".
نتيجة التحديث الذي شهده إنتاج السجائر بالإضافة إلى زيادة متوسط عمر
الفرد خلال العقد الثاني من القرن العشرين، أصبحت الآثار السلبية التي
يمكن أن يخلفها التدخين على الصحة أكثر انتشارًا. ففي ألمانيا، قامت
الجماعات المعارضة للتدخين مع الجماعات المعارضة لشرب الكحول التي عاونتها
في بعض الأحيان،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأول مرة بنشر مقالة تعبر عن وجهة نظرهم الرافضة لاستهلاك التبغ، وقد نُشرت تلك المقالة في جريدة "
Der Tabakgegner" (معارضو التدخين) في عامي 1912 و1932. وفي عام 1929 قام فريتز لينكينت
دريسدين، ألمانيا، بنشر بحث يحتوي على إحصائيات رسمية تثبت أن هناك علاقة
بين السرطان والتبغ. وخلال الكساد الاقتصادي الكبير، أدان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عادة التدخين التي أقلع عنها واصفًا إياها بأنها مضيعة للمال، وقد أكد على هذا لاحقًا بشكل أكثر قوةً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كما تم تعزيز هذا الموقف بالسياسة النازية الإنجابية التي رأت أن النساء
المدخنات لسن أهلاً لأن يكن زوجات وأمهات في الأسرة الألمانية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ووصلت هذه الحركة في ألمانيا النازية إلى حدود العدو خلال الحرب
العالمية الثانية حيث فقدت الجماعات المناهضة للتدخين التأييد الشعبي بشكل
سريع. وبنهاية الحرب العالمية الثانية، تمكن مصنعو السجائر الأمريكية من
دخول السوق السوداء الألمانية بشكل سريع. وأصبح التهريب غير المشروع للتبغ
سائدا،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كما تم اغتيال قادة الحملات النازية المعادية للتدخين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قامت الولايات المتحدة بشحن التبغ مجانا إلى ألمانيا كجزء من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]؛ بكمية 24،000 طن في عام 1948 و 69،000 طن في عام 1949.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وارتفع نصيب الفرد السنوي من استهلاك السجائر في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] باطراد من 460 في عام 1950 إلى 1،523 في عام 1963.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبحلول نهاية التسعينات، لم تتمكن حملات مكافحة التدخين في المانيا تجاوز ذروة فعالية الحقبة النازية في السنوات 1939-41، حيث وصف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأبحاث الصحية الألمانية حول التبغ، بأنها "سَكنت".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]دراسة مطولة أجريت لبيان العلاقة الوثيقة اللازمة لإصدار إجراءات تشريعية.
نشر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1950 بحوث في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تفيد وجود صلة وثيقة بين التدخين وسرطان الرئة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد ذلك بأربع سنوات، في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
أكدت دراسة لنحو 40 ألف طبيب بعمر أكثر من 20 عاما، الاقتراح -استنادا إلى
اصدار الحكومة- الذي ينصح بأن معدلات التدخين ذات صلة بسرطان الرئة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي عام 1964 قَدم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأمريكي تقرير بشأن التدخين والصحة حيث أشار إلى العلاقة بين التدخين والسرطان، الذي تأكد بعد 20 عاما في الثمانينات.
مع تزايد الأدلة العلمية في ثمانينيات القرن العشرين، زعمت شركات التبغ
أن هناك مسئولية تقصيرية مشتركة بينها وبين مستهلك التبغ نظرًا لأن الأثار
الضارة بالصحة لم تكن معروفة سابقًا أو أنها كانت تفتقر إلى المصداقية
المادية. وقد انحازت السلطات الصحية إلى تلك المزاعم حتى عام 1998 وبعدها
تغير موقفها. حيث تم فرض الحظر على بعض إعلانات التبغ بموجب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والذي تم توقعيه في الأساس بين أكبر أربع شركات تبغ أمريكية والنواب
العموميين لستة وأربعين ولاية، كما طالب ذلك الاتفاق بأن تقوم تلك الشركات
بدفع تعويضات صحية، وبعد ذلك أصبح هذا الاتفاق أكبر اتفاق تسوية أهلية في
تاريخ الولايات المتحدة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من 1965 إلى 2006، انخفضت معدلات التدخين في الولايات المتحدة من 42 ٪ إلى 20.8 ٪.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وهناك غالبية كبيرة من الذين أقلعوا من المحترفين مهنيا ومسيوري الحال.
على الرغم من هذا الانخفاض في معدلات انتشار الاستهلاك، فإن متوسط عدد
السجائر المستهلكة لكل شخص يوميا ارتفع من 22 في عام 1954 إلى 30 في عام
1978. هذا الحدث المتناقض يؤكد أن الذين أقلعوا كانوا يدخنون بمعدل أقل،
في حين أن أولئك الذين واصلوا التدخين انتقل إلى تدخين السجائر الأخف.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا الاتجاه قد توازى في العديد من الدول الصناعية حيث كانت المعدلات إما تنخفض أو تثبت. أما في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فكان استهلاك التبغ في ارتفاع مستمر ليصل ل 3.4 ٪ في عام 2002.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يعتبر التدخين ممارسة حديثة في معظم المناطق بإفريقيا، حيث تجد العديد من
الآراء المناهضة للتدخين التي تسود الغرب اهتماما أقل بكثير.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نجد اليوم أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تأتي في مقدمة مستهلكي التبغ تليها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولقد بدأت منظمة الصحة العالمية في تنفيذ برنامج يعرف باسم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من أجل خفض معدلات الاستهلاك في العالم النامي.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مواد أخرىمن أجل more about the rise of Crack Cocaine، انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
شهدت أوائل الثمانينات نموا في التهريب الدولي المنظم للمخدرات. ومع ذلك،
فمع زيادة الإنتاج وتشديد التطبيق القانوني للمنتجات غير المشروعة، فقد
قرر تجار المخدرات تحويل مسحوق الكوكايين إلى "الكراك" وهو كوكايين في
هيئة صلبة قابلة للتدخين، والذي يمكن أن يباع بكميات صغيرة، إلى عدد أكبر
من الناس.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقد تراجع هذا الاتجاه في التسعينيات نظرًا لنشاط إجراءات الشرطة وقوة
الاقتصاد الذي منع المدمنين المحتملين من التخلي عن هذه العادة أو فشلوا
في الاعتياد عليها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وتوضح السنوات الأخيرة زيادة في استهلاك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المبخر و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. بالإضافة إلى عدد قليل من المخدرات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مثل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] المواد والأدواتيعد التبغ من أشهر المواد التي يتم تدخينها. وهناك أنواع كثيرة من
التبغ الذي يتم تحويله إلى خلطات وماركات تجارية متعددة. وغالبًا يباع
التبغ منكهًا بروائح الفواكه المختلفة وهذا أمر شائعًا في الاستخدام
لاسيما مع غليونات التدخين المائية مثل الشيشة. أما ثاني أشهر مادة يتم
تدخينها فهي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يستخرج من زهور أو أوراق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وتعتبر هذه المادة غير قانونية في معظم دول العالم، وفي البلدان التي
تتسامج مع استهلاك تلك المادة أمام العيان، فيكون عادةً بصفة شرعية زائفة
فقط. وعلى الرغم من ذلك، فهناك نسبة كبيرة من السكان البالغين في كثير من
البلدان قد جربوا بالفعل استهلاك تلك المادة. وهناك أقليات أقل عددًا تقوم
باستهلاك تلك المادة بشكل منتظم ومعتاد. ونظرًا لأن الحشيش يعد غير شرعي
ويتم التسامح معه فقط في معظم التشريعات، فليس هناك إنتاجًا جمليًا
للسجائر المصنعة وهذا يعني أن الشكل الأكثر شيوعًا للاستهلاك هو السجائر
الملفوفة يدويا وغالبًا يطلق عليها "جوينت" أو باستخدام الغليون. وتستخدم
غليونات التدخين المائية بشكل كبير، وعندما تستخدم في تدخين الحشيش فإنها
يطلق عليها "بونج".
وهناك أقلية صغيرة تقوم بتدخين عدد قليل من المخدرات المُروحة.ومعظم
هذه المواد خاضعة للرقابة وبعضها يعتبر إلى حد كبير أكثر سمية من التبغ
والحشيش. وتشمل هذه المواد ا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والفينيسيكليدين. ويتم تدخين عددًا قليلا من المخدرات المسببة للهلوسة مثل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]غليون مزخرف بأناقة
إن أكثر أنواع التدخين بدائية تتطلبب أدوات من نوع ما لأداء المهمة.
وقد نتج عن هذا تنوع كبير في أدوات ومعدات التدخين في كل أنحاء العالم.
فسواء كان تبغ، حشيش، أفيون، أو أعشاب فلابد من وجود إناء ومصدر نار
لإشعال الخليط. وتعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هي الأكثر شيوعًا إلى حد كبير في الوقت الراهن، فهي تتكون من أنبوب ورقي
ملفوف بإحكام، ويتم تصنيعها عادةً أو لفها من التبغ السائب وورق لف
السجائر وتحتوي أحيانا على "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
(مرشح). وهناك أدوات تدخين أخرى شائعة مثل غليونات التدخين المختلفة
والسيجار. وهناك شكل آخر وإن كان أقل شيوعًا فإن استخدامه يزداد في الوقت
الراهن وهو استخدام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويتم هذا عن طريق الحمل الحراري واستنشاق المادة دون احتراق مما يقلل المخاطر الصحية على الرئتين.
وبالإضافة إلى معدات التدخين الفعلية، هناك أشياء أخرى عديدة مرتبطة بالتدخين. وتشمل هذه الأشياء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، علب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (منفضة السجائر)،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وغيرها.وأصبح الكثير من هذه الأشياء من المقتنيات النفيسة لاسيما الأنواع
القديمة المزخرفة التي تكون باهظة الثمن في أفخم بيوت المزادات.
ومع ظهور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
أصبح هناك منحى جديد تجاه أسلوب أكثر محافظةً على الصحة. فهذه السجائر لا
تحتوي على المواد الضارة المتمثلة في القطران وأول أكسيد الكربون. ومن
الممكن استخدامها كبديل للسجائر التقليدية أو كوسيلة لتقليل النيكوتين
الداخل إلى الجسم تدريجيًا للمساعدة في الإقلاع عن التدخين.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] علم الوظائف العضوية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]رسم بياني يظهر فعالية التدخين كوسيلة لامتصاص النيكوتين مقارنة بأشكال التعاطي الأخرى.
إن استنشاق المواد في صورة غاز مبخر إلى الرئتين يعد طريقة سريعة
وفعالة لسريان المخدرات في مجرى الدم حيث تؤثر على المستخدم خلال ثوانٍ من
أول استنشاق. وتتكون الرئتان من ملايين عديدة من الجذور البصلية التي يطلق
عليها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والتي تكون معًا مساحة تقدر بما يزيد عن 70 متر مربع (أي تقريبًأ مساحة
ملعب التنس). ومن الممكن استخدام هذا المبخار في إعطاء أدوية طبية مفيدة
وكذلك إعطاء مخدرات مُروحة مثل الإيروسولات التي تتكون من قطرات ضئيلة من
الأدوية أو كغاز ناتج عن حرق النبات بمواد منشطة أو بأشكال نقية من المادة
نفسها. ليس كل أنواع المخدرات من الممكن تدخينها. فعلى سبيل المثال،
مشتقات الكبريتات التي غالبًا ما يتم استنشاقها من خلال الأنف، فعلى الرغم
من إمكانية تدخين القاعدة الأساسية الأكثر نقاءً، فإن الأمر يستلزم حرفية
ومهارة عالية عند تعاطي المخدر بشكل صحيح. كما أن الطريقة نفسها ليست
مجدية حيث إن الدخان لن يتم استنشاقه بالكامل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وتُحدث المواد المستنشقة تفاعلات كيميائية في النهايات العصبية في المخ
نظرًا لتشابهها مع المواد التي تُفرز طبيعيًا مثل الإندورفين والدوبامين
والتي ترتبط بأحاسيس السعادة. وينتج عن ذلك حالة "عـُلو" تتراوح بين
المحفز المعتدل الذي يسببه النيكوتين وبين حالة الخفة والشعور بالنشاط
التي يسببها الهيروين والكوكايين والميثامفيتامين.
إن استنشاق الدخان إلى الرئتين بغض النظر عن المادة المستنشقة، له
تأثيرات سلبي على صحة الإنسان. ويُصدر عدم الاحتراق الكامل الناتج عن حرق
نبات مثل التبغ أو الحشيش أول أكسيد الكربون والذي يعيق بدوره قدرة الدم
على حمل الأكسجين عند استنشاقه إلى الرئتين. وهناك العديد من المركبات
السامة في التبغ التي تسبب مخاطر صحية خطيرة للمدخنين على المدى الطويل
ويرجع هذا لأسباب كثيرة; مثل القصور في وظائف الأوعية الدموية مثل التضيق
وسرطان الرئة والنوبة القلبية والسكتة الدماغية والعجز الجنسي وقلة وزن
الأطفال المولودين لأم مدخنة. وهناك نتيجة أخرى شائعة للتدخين تتمثل في
مجموعة التغيرات التي تبدو على الوجه ويعرفها الأطباء باسم وجه المدخن.
.