icon welcome ghost
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا .



الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر

قصةموسى عليه السلام ج4

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
دحو نور الايمان
اللقب:
مشرفة
الرتبه:
مشرفة
الصورة الرمزية

دحو نور الايمان

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
أنثى
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
قصةموسى عليه السلام    ج4 Pi-ca-23
نوع المتصفح :
opera
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
chess
تاريخ الميلاد :
03/08/1996
العمـر العمـر :
28
العمل/الترفيه :
طالبة
المزاج :
في قمة الروعة والحمد لله
تاريخ التسجيل :
04/12/2009
النقاط النقاط :
27565
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: قصةموسى عليه السلام ج4 قصةموسى عليه السلام    ج4 Emptyالسبت ديسمبر 12, 2009 7:17 pm


بنو إسرائيل يطلبون عبادة الأصنام




وقد
قال الله تعالى في كتابه العزيز المهيمن على ما عداه من الكتب:

{وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إسرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ
لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَل لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ
آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ، إِنَّ هَؤُلاءِ
مُتَبَّرٌ مَا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُون}






و
ذلك انهم بعد ما عاينوا من آيات الله وقدرته ما دلّهم على صدق ما
جاءهم به رسول ذو الجلال والإكرام، وذلك أنه مروا على قومٍ يعبدون
أصناماً، قيل: كانت على صور البقر، فكأنهم سألوهم: لم يعبدونها؟
فزعموا لهم أنها تنفعهم وتضرهم ويسترزقون بها عند الضرورات، فكأنَّ
بعض الجهَّال منهم صدّقوهم في ذلك، فسألوا نبيهم الكليم الكريم
العظيم أن يجعل لهم آلهة كما لأولئك آلهة















موسى يذهب لميقات ربه









قال
تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ
لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ
أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ
اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الْمُفْسِدِينَ


{









ذلك
أن موسى عليه السلام ذهب الى ميقات ربه و استخلف على شعب بني
إسرائيل أخاه هارون فلما استكمل الميقات ثلاثين ليلة، وكان فيه
صائماً يقال إنه لم يستطعم الطعام، فلما كمل الشهر أخذ لحاء شجرة
فمضغه ليطيب ريح فمه، فأمره الله أن يمسك عشراً أخرى، فصارت أربعين
ليلة. ولهذا ثبت في الحديث: أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من
ريح المسك.









}
قَالَ
يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِي
وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنْ الشَّاكِرِينَ،
وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً
وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ
قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ
الْفَاسِقِينَ
{










فلما أتم الميقات و أعطاه ربه التوراة وفيها مواعظ عن الآثام،
وتفصيل لكل ما يحتاجون إليه من الحلال والحرام.











بنى اسرائيل يعبدون العجل










{وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً
جَسَداً لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لَا يُكَلِّمُهُمْ
وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ،
وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا
قَالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا
لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ، وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى
قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ
بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ
وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ، قَالَ ابن أُمَّ
إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا
تُشْمِتْ بِي الْأَعْدَاءَ وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ، قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا
فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ


{




حين
ذهب موسى عليه السلام إلى ميقات ربه فمكث على الطور يناجيه ربه
ويسأله موسى عليه السلام عن أشياء كثيرة وهو تعالى يجيبه عنها.






فعمد رجل منهم يقال له هارون السامري، فأخذ ما كانوا استعاروه من
الحلي، فصاغ منه عجلاً وألقى فيه قبضة من التراب، كان أخذها من أثر
فرس جبريل، حين رآه يوم أغرق الله فرعون على يديه. فلما ألقاها فيه
خار كما يخور العجل الحقيقي وقيل بل كانت الريح إذا دخلت من دبره
خرجت من فمه فيخور كمن تخور البقرة، فيرقصون حوله ويفرحون.







{فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ}.


أي
فنسي موسى ربه عندنا، وذهب يتطلبه وهو هاهنا! تعالى الله عما
يقولون علواً كبيراً




ولما رجع موسى عليه السلام إليهم، ورأى ما هم عليه من عبادة العجل،
ومعه الألواح المتضمنة التوراة، ألقاها. ثم أقبل عليهم فعنفهم
ووبخهم فاعتذروا إليه، بما ليس بصحيح، قالوا إنا
{حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِنْ زِينَةِ
الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ}.

تحرجوا من تملك حلي آل فرعون وهم أهل حرب، وقد أمرهم الله بأخذه
وأباحه لهم، ولم يتحرجوا من عبادة !!





ثم
أقبل على أخيه هارون عليه السلام قائلاً
له {يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا، أَلاَّ
تَتَّبِعَنِي}
. أي هلا لما رأيت ما صنعوا اتبعتني فأعلمتني
بما فعلوا، فقال: {إِنِّي خَشِيتُ أَنْ
تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إسرائِيلَ}
. أي تركتهم
وجئتني وأنت قد استخلفتني فيهم.





فعمد موسى عليه السلام إلى هذا العجل، فحرقه قيل بالنار، وقيل
بالمبارد ثم ذراه في البحر، وأمر بني إسرائيل فشربوا، فمن كان من
عابديه علق على شفاههم من ذلك الرماد ما يدل عليه، وقيل بل اصفرت
ألوانهم.




فاستيقن بنو إسرائيل بالفتنة ، فقالوا لجماعتهم: يا موسى سل لنا
ربك يفتح لنا باب توبة نصنعها فتكفر عنا ما عملنا. فاختار موسى من
قومه سبعين رجلاً لذلك، لا يألو الخير من خيار بني إسرائيل ومن لم
يشرك في الحق، فانطلق بهم يسأل لهم التوبة فرجفت بهم الأرض.






فاستحيا نبي الله عليه السلام من قومه ومن وفده حين فعل بهم ما فعل
فقال: {رَبِّ لَوْ شِئْتَ
أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ
السُّفَهَاءُ مِنَّا}.
وفيهم من كان الله اطلع منه على ما
أشرب قلبه من حب العجل وإيمانه به، فلذلك رجفت بهم الأرض فقال
{وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ
الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً
عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ}.






فقال: يا رب سألتك التوبة لقومي، فقلت: إن رحمتي كتبتها لقوم غير
قومي، فليتك أخرتني حتى تخرجني في أمة ذلك الرجل المرحوم. فقال له:
إن توبتهم أن يقتل كل رجل منهم من لقي من والد وولد فيقتله بالسيف
ولا يبالي من قتل في ذلك الموطن.






وتاب أولئك الذين كان خفي على موسى وهارون أمرهم، واطلع الله من
ذنوبهم فاعترفوا بها، وفعلوا ما أمروا ، وألقى الله عليهم ضباباً
حتى لا يعرف القريب قريبه ولا النسيب نسيبه، ثم مالوا على عابدي
العجل فقتلوهم وحصدوهم وغفر الله للقاتل والمقتول.






ثم
سار بهم موسى عليه السلام متوجهاً نحو الأرض المقدسة، وأخذ الألواح
بعدما





سكت
عنه الغضب، فأمرهم بالذي أمر به من الوظائف فقالوا: انشرها علينا
فإن كانت أوامرها ونواهيها سهلة قبلناها. فقال: بل اقبلوها بما
فيها، فراجعوه مراراً، فأمر الله الملائكة فرفعوا الجبل على رؤوسهم
حتى صار كأنه ظلة، ودنا منهم حتى خافوا أن يقع عليهم، فأخذوا
الكتاب بأيمانهم




وهم
مصغون ينظرون إلى الجبل، والكتاب بأيديهم وهم من وراء الجبل مخافة
أن يقع عليهم




{وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ
وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ
بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}..






ثم
مضوا حتى أتوا الأرض المقدسة، فوجدوا فيها قوم جبارون











نكوث بني إسرائيل عن قتال الجبارين









وذلك أن موسى عليه السلام لما انفصل من بلاد مصر وواجه بلاد بيت
المقدس وجد فيها قوماً من الجبّارين من الحيثانيين و والكنعانيين
وغيرهم.




فأمرهم موسى عليه السّلام بالدّخول عليهم ومقاتلتهم وإجلائهم إياهم
عن بيت المقدس، فإن الله كتبه لهم ووعدهم إياه فخافوا من هؤلاء
الجبارين




قال
الله تعالى: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى
لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ
جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا
لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنْ الْعَالَمِينَ، يَا قَوْمِ ادْخُلُوا
الأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلا
تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ،
قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا
لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا
مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ


{











فذمهم الله في تخاذلهم وعاقبهم بالتيه على ترك جهادهم ومخالفتهم
رسولهم





}



قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا
فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا
قَاعِدُونَ، قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلا نَفْسِي وَأَخِي
فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ، قَالَ
فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ
فِي الأَرْضِ فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ}.











فكانوا يسيرون فى الأرض إلى غير مقصد ليلاً ونهاراً وصباحاً ومساءً










قال
الله تعالى:
{يَا بَنِي إسرائِيلَ قَدْ
أَنجَيْنَاكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ
الطُّورِ الأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمْ الْمَنَّ
وَالسَّلْوَى، كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَلا
تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَنْ يَحْلِلْ
عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى، وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ
وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى}.






يذكر تعالى أنه أنزل عليهم في حال شدتهم وضرورتهم في سفرهم في
الأرض التي ليس فيها زرع ولا ضرع، منَّاً من السماء، يصبحون
فيجدونه خلال بيوتهم، فيأخذون منه قدر حاجتهم في ذلك اليوم إلى
مثله من الغد، ومن ادخر منه لأكثر من ذلك فسد، ومن أخذ منه قليلاً
كفاه، أو كثيراً لم يفضل عنه، فيصنعون منه مثل الخبز، وهو في غاية
البياض والحلاوة، فإذا كان من آخر النهار غشيهم طير السلوى،
فيقتنصون منها بلا كلفة ما يحتاجون إليه حسب كفايتهم لعشائهم.






وإذا كان فصل الصيف ظلل الله عليهم الغمام، وهو السحاب الذي يستر
عنهم حر الشمس وضوءها الباهر




وجعل لهم ثياباً لا تبلى ولا تتسخ وجعل بين ظهرانيهم حجراً مربعاً.
وأمر موسى فضربه بعصاه، فانفجرت منه اثنتا عشرة عيناً، في كل ناحية
ثلاثة أعين، وأعلم كل سبط عينهم التي يشربون منها، فلا يرتحلون
محلة إلا وجدوا ذلك الحجر بينهم بالمكان الذي فيه بالمنزل الأول
بالأمس.









ذكر وفاته عليه السلام









قال
البخاري في صحيحه: عن أبي هريرة قال: أرسل ملك الموت إلى موسى عليه
السلام، فلما جاءه صكَّه فرجع إلى ربه عز وجل، فقال: أرسلتني إلى
عبد لا يريد الموت، قال ارجع إليه فقل له يضع يده على متن ثور، فله
بما غطت يده بكل شعرة سنة قال: أي رب ثم ماذا؟ قال: ثم الموت، قال:
فالآن.




قال: فسأل الله عز وجل أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر قال
أبو هريرة: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "فلو كنت ثَم
لأريتكم قبره إلى جانب الطريق عند الكثيب الأحمر".
الموضوع الأصلي : قصةموسى عليه السلام ج4 الكاتب : دحو نور الايمانالمصدر : منتديات طموح الجزائر
دحو نور الايمان : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصةموسى عليه السلام ج4

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» قصةموسى عليه السلام ج2
» قصةموسى عليه السلام ج3
» قصةموسى عليه السلام ج1
» مائدة عيسى عليه السلام
» قصة عيسى عليه السلام

odessarab الكلمات الدلالية
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طموح الجزائر :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية الصوتيات منها و المرئيات ][©][§®¤~ˆ :: سور القرآن الكريم :: قصص القرآن-