icon welcome ghost
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا .



الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر

هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
المدير{ع~المعز}العام
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

المدير{ع~المعز}العام

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
ذكر
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
 هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ Pi-ca-20
نوع المتصفح :
firefox
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
readin
تاريخ الميلاد :
07/04/1987
العمـر العمـر :
37
العمل/الترفيه :
المدير المميز في المنتدى
المزاج :
في منتهى الروعة و الإطمئنان فرح بما حوله
تاريخ التسجيل :
08/03/2009
النقاط النقاط :
77538
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://tomouhdz.mam9.com
مُساهمةموضوع: هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟  هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ Emptyالجمعة ديسمبر 31, 2010 2:23 pm

إن
المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية،ويحتل مكان الصدارة بين
العوامل التي يتوقف عليها نجاح التربية في بلوغ غاياتها، على اعتبار أنه
لا يمكن الفصل بين مسؤوليات المعلم،والتغييرات الأساسية التي تتم في
المجتمع.(4). ومعظم المشاكل التربوية ناشئة في أساسها عن افتقار المدارس
إلى معلمين قديرين (5) .
إذن لا بد للمعلم من كفايات مهنية تؤمن توافقه المهني الذي هو الشعور بالرضا(6)، وتوافقه الاجتماعي والنفسي.
إن
كثيرا من البحوث- كبحثي الأستاذين عبد الحي عمور،ومحمد الحمداني- (7)،
بينت أن الطلبة المعلمين في الأقسام التطبيقية لا يهتمون إلا
بالوصايا،والتوجيهات الموجهة إليهم حول الدروس،وإعدادها وكيفية إلقائها.
فيغرقون في حفظها.كما أن الطرق التي يتدرب عليها الطلبة المعلمون لا تسلم
من عيوب،واعوجاج. ولذلك هذه الطرق وهذا التكوين لا يعطينا ذلك المعلم الذي
يمرر إلى المتعلمين مجموعة من القيم والمعارف المتنوعة. ولا القادر على
تصحيح تمثلا تهم العلمية والرياضية،والدينية. ولا على السمو بهم
وجدانيا،<< فأين هو هذا المعلم الذي ولج التعليم ولا يفقه في اللغة
العربية شيئا،ويطالب بتدريسها؟. وهل سنتين من التكوين الأساس كافية وقادرة
على جعل الطلبة المعلمين يمتلكون ناصية لغة التدريس،وخبايا المهنة،وتنفيذ
البرنامج على الوجه المطلوب؟. >> (8)
ولكي تحقق مدارس التكوين
والتطبيق أهدافها،لا بد لها أن تتوفر على منهاج دراسي متكامل،ومنسجم في
مكوناته حتى يتم تحقيق المواصفات المنشودة في الطالب المعلم. فكل ما تتوفر
عليه من مواد دراسية لا نعرف أي شيء عن كيفية وضع أغلبها. بل تفصل بينها
جدران سميكة ،مما يحول العملية التعليمية،والتكوينية إلى عملية تعذيب نفسي
للطالب المعلم. و<< التكوين يرتكز أكثر على الجانب المعرفي والمهني
الضيق،ولا يولي أهمية للتكوين السوسيو/ وجداني.>>) 9)
والتكوين-
كما بين أليفي روبول في كتابه ( فلسفة التربية)- هو اكتساب كفاية شاملة في
غالب الأحيان مهنية تتضمن مهارات متعددة،ومشابهة لدى جميع من تلقوا هذا
التكوين. وأن التكوين المهني هو مجموعة الوسائل المستعملة لتطوير
المعارف،والكفايات اللازمة لمهنة معينة. فإذا كان التكوين جيدا كانت
كفايات الطالب المعلم عالية،ومردوديته جيدة.
فالكفايات إحدى الاستراتيجيات البيداغوجية الحديثة للتدريس،وهي تعتمد توجها معقلنا في تحديد،وصياغة عناصر النشاط التعليمي/ التعلمي.
فالكفاية
استعداد على قدرة القيام ببعض الأفعال،والمعارف المكتسبة،والتي قد تتجسد
في قدرة الفرد على الإنتاج الجيد والسريع،والخلق
والإبداع،والحكم،والتقييم. ولذا الطالب المعلم ملزم أن تتوفر فيه بعض
الكفايات الدنياles compétences minimales لأن له دورا في المنظومة
التربوية،والتعليمية. ويتجلى ذلك في العلاقة بين تكوينه الأساس وبين
مردوديته التعليمية.كما أن له دورا في المجتمع،حيث إنه فاعل اجتماعي من
حيث التوعية،والمساهمة في اتخاذ القرار،وخلق الجمعيات وتنشيطها. هذا هو ما
دفع بوزير التربية السابق السيد رشيد بلمختار إلى الجزم بأن تعليمنا يعرف
ترديا خطيرا،وضعفا كبيرا في المردودية(10). وأمام هذا الجزم القاطع نقول
مع أستاذنا الدكتور لحسن مادي: أي تكوين أولي لمدرس اليوم يسمح له بمواجهة
التطور السريع للعلوم ، واستثمار إيجابيات هذا التطور في ممارسة المهنة؟.
إن
التداريب العملية كما هي عليه الآن في جميع المدارس التطبيقية ، تعمل على
إعادة إنتاج المعلم التقليدي غـير المجدد . لأن لكل معـلم مطـبق منهاجه
الضـمني ، وبالتـالي .يتكون لدى الطالب المعلم منظوره الخاص Paradigme
الذي لا يلبث أن يتغير بعد تخرجه عندما يواجه الواقع.
وقد أشار
الباحثان : موريس طارديف و كلود لوسار(11) في (مجلة العلوم الإنسانية)
دجنبر 2000، أن الطالب المعلم يشاهد ممارسات تقليدية داخل الأقسام
التطبيقية،ويتشربها.وبالتالي يجد نفسه عاجزا لا يدري ماذا يفعل بعد تخرجه
أمام تعقد المدرسة،وتثاقلها.فالحل الوحيد هو أنه يجد نفسه ينتهي إلى موقف
التمسك بثقافته الشخصية،ومقارنتها بثقافة التلاميذ. ولو أن الثقافة
الجماهيرية وتكنولوجيات التواصل من التلفزيون إلى الأنترنيت،جعلت التلاميذ
اليوم يعرفون أشياء كثيرة يمكن القول – تجاوزا- إنها أكثر من معرفة معلمهم.
فالطالب
المعلم يتدرب على ممارسات تربوية لا تستجيب للتطور،ولا تستجيب للإصلاحات
هنا يجد نفسه أن كفايات تعوزه لأن هذا التكوين العملي لم يعطه الآليات
التي تجعله يصالح بين صورة المدرسة المحاطة بالتغييرات،ومهنته التي هي في
طور الانتقال. ومجتمع وضع فيه متحول. وبالتالي يتكون منظوره للواقع،رغم أن
هذا التكوين العملي لم يقدم له أنواع المناظير الموجودة في علم
التدريس،مثل المنظور الشخصي كبيداغوجيا اللاتوجيه عند كارل روجز،والمنظور
التنشئوي كالتفاعل الاجتماعي عند جون ديوي، والمنظور المعرفي كبيداغوجيا
معالجة المعلومات وتخزينها ،عند طابا برونير،وأوزوبيل. والمنظور السلوكي
كنموذج سكينر. والمنظور التكنولوجي كبيداغوجيا
التواصل،والأهداف،والتقويم،والدعم.
وعندما نقف عن كتب على هذا
التكوين التطبيقي ،نجد أنه يفتقر إلى التفاعل خاصة وان التعليم استراتيجية
عامة تستخدم لإحداث تغيرات في أنواع السلوك لتيسير التعلم. ولكن المدرسة
التطبيقية لا تمد الطلبة المعلمين بآليات هذه الاستراتيجية،ولا توقفهم على
معرفتها،ومعرفة مراحلها وخطواتها. لذلك الطالب المعلم يمارس هو أيضا
التلقين والإلقاء،ويصبح هذا ديدنه بعد التخرج،الشيء الذي يعرضه لمساءلات
عدة.
وكواقع ،هل الممارسة بالأقسام التطبيقية كافية لأن يصبح الطالب
المعلم من خلالها قادرا على إكساب التلميذ إرثا ثقافيا؟. وهل يصبح قادرا
على تكوين فكره وتعويده على استعماله،وقادرا أيضا على تنمية روح الملاحظة
فيه؟. وقادرا على جعله يعتمد التحليل والتركيب،والنقد؟، وان يكيفه ويدمجه
في محيطه الصفي والمدرسي؟. وهل يمكن للطالب المعلم بواسطة هذا التكوين أن
ينقل الثقافة الخارجية عن نطاق المدرسة إلى التلميذ؟. وهل يمكنه أن يجعل
الثقافة المدرسية أكثر إغراء،وأكثر فاعلية من ثقافة وسائل أخرى جماهيرية؟.
وهل يمكنه هذا التكوين من إذابة شعور الطفل بالعداء نحو المدرسة؟. وهل
يمكنه من مواجهة الصعوبات المدرسية التي تنتظره بنجاح؟. وهل يدفعه إلى
التساؤل: من أكون؟. وما هو دوري كمعلم؟.وهل يمكنه من استيعاب التغييرات
والتعديلات،والتطورات التي يعرفها نظامنا التعليمي؟.
لذا توضع مسؤوليات
إضافية على عاتق الطالب المعلم خاصة بعد تخرجه،وهي العمل على تنمية
كفاياته المهنية التي هي: << نسق من المعارف
المفاهيمية،والمهارية،والتي تنتظم على شكل خطاطات إجرائية تمكن داخل فئة
من الوضعيات من التعرف على مهمة/مشكلة،وحلها بإنجاز ملائم>>(12).
ومن الكفايات التي عليه تنميتها:

1- الكفايات المعرفية،ومنها:
- معرفة خصائص التلاميذ النفسية والجسمية،والاجتماعية. ومراعاتها في التعليم.
- معرفة المعلومات والحقائق والمفاهيم،والتعميمات في المواد الدراسية المدرسة.
- معرفة الأسس التي تنبني عليها المناهج الدراسية وطرائق التدريس المناسبة.
- معرفة دور التربية في تطوير المجتمعات الإنسانية.
- معرفة المستجدات التربوية التي تتجدد كل يوم،وأثرها على دوره المتغير.
- معرفة دوره في تحسين تنفيذ المناهج الدراسية.
- معرفة أنواع التعلم الفرداني،والجمعي المناسب للتلاميذ.
2- الكفايات السلوكية. ومنها:
- قدرته على استخدام الوسائل التعليمية لتوظيفها في تحقيق الأهداف،وتجريب الأساليب،والطرائق الجديدة.
- قدرته على إدارة غرفة الصف، وضبطها.
- قدرته على وضع اختبارات تقيس تحصيل تلاميذه.
- قدرته على تحليل نتائج الاختبارات للوقوف على نقاط القوة والضعف لتلاميذه.
- قدرته على التواصل الإيجابي مع تلامذته،وزملائه، وإدارته، ومع المحيط الذي يوجد فيه.
- قدرته على طرح الأسئلة داخل غرفة الصف بحيث تخدم تحقيق الأهداف التعليمية والتعلمية.
- قدرته على توظيف الكتاب المدرسي توظيفا فاعلا في عمليتي التعليم والتعلم.
- قدرته على التفاعل اللفظي إيجابيا،وتسخير ذلك في خدمة المنهاج.
ومن خلال هذه الكفايات نتساءل: لأية مهنة نعد الطالب المعلم؟.
إننا
نريد معلما ذا قدرة عالية من الإعداد والتكوين. ولديه قدرة على تقبل أكثر
للممارسات التربوية الجديدة.فالمدرس مطالب شأنه شأن غيره من المهن الأخرى
كالطب،والهندسة،وغيرها،أن يطور نفسه باستمرار تطويرا ذاتيا.
إن تحسين
نوعية التدريس في الفصل نحو الارتقاء بمستوى المعلم المهني عن طريق أساليب
التدريس الحديث، قد يصطدم بحقيقة الصف الدراسي وما يحيط به من ظروف غير
مواتية، ومن الأستاذ نفسه. فهو لا يمكنه ـن يقبل على التدريس إلا إذا توفر
لديه الحد الأدنى على الأقل من الالتزامات بمقتضيات ومسؤوليات
التعليم(13). وأن تكون له الرغبة لأنها تبعد كل تعلم يقوم على نوع من
الإشراء والترويض، والإكراه. لأنها(الرغبة)، هي:<< ذلك الانجذاب
الذي نحس به تجاه موضوع فعل، فكرة. فنقبل عليه بشغف كبير دونما تردد، أو
ضجر أو مقاومة>>(14).
ولهذا نريد أن تكون الأقسام التطبيقية
مختبرات لتطبيق النظريات التربوية، والطرق التعليمية، وأساليب التدريس
المختلفة. وألا تكون مكانا للتدريب الشكلي على الطرق والأساليب التقليدية
العقيمة. وأن يجد فيها الطلبة الأساتذة الحافز الذي يدفعهم إلى التعليم
القائم على المصادر. لأن ذلك يجعلهم يعتمدون على نفسهم في تكوينهم المهني
الذاتي. ويدركون من خلال ذلك أن هذا التكوين التطبيقي ليس هدفا في ذاته،
وإنما وسيلة ليتعلم الطالب الأستاذ كيف يتعلم، وكيف يكون نفسه بنفسه.
كما
أن المطبق عليه أن يعرف أنه لم يعد المصدر الوحيد للمعرفة المهنية،
والتربوية. بل أصبح شريكا للطالب الأستاذ في بناء وتركيب عملية التعليم.
ولذا يتطلب الأمر تطوير مهاراته وتجديد أساليبه، وتكوين اهتماماته لأنه
يؤثر بفاعليته في أستاذ المستقبل.
نعم يمكننا أن نقول وبكل موضوعية :
إن بعض الأقسام التطبيقية تعاني من الفقر الثقافي، والتربوي والمنهجي،
والمعرفي. فكيف ستنمي كفايات الطلبة الأساتذة في مثل هذا الجو؟. فهل يجوز
لنا القول مع(رايمر) في كتابه(School is dead): إن مدارسنا التطبيقية
ميتة، وقد عفا عليها الزمان؟.
واليوم أصبحت هناك صيحات تنادي بأن يكون
إعداد الأستاذ في إطار الجامعة؛ كما نادى بذلك(ليبرمان)و(كونانت)-
المربيان الأمريكيان- ولو أن إمكانيات المجتمع الأمريكي ليست هي
إمكانياتنا. وقد اعتبرا كليات الطب والهندسة، وطب الأسنان، وعلم النفس،
مدارس مهنية جيدة، تضمها الجامعات التي هي مراكز للبحث العلمي. وقد سار في
هذا المسار كثير من الدول العربية ، كالعراق وقطر وغيرهما. واهتمت بإعداد
أستاذ التعليم الابتدائي، وقررت أن يكون إعداده على غرار إعداد الطبيب
باعتبار مهنة الطب نموذجا جيدا للإعداد المهني.
لذا يجب أن تكون
التداريب العملية تعتمد نظام الكفايات التدريسية:Competence based teacher
education أي تدريب الطلبة الأساتذة على مهارات معينة للتفاعل مع التلاميذ
في الفصل باعتماد مجموعة من الأساليب المتنوعة لتحديد الكفايات التدريسية،
مثل:
- أسلوب التصور المهني: بحيث يتم تحديد الكفايات الضرورية في التدريس الفعال، واختيار أكثرها أهمية.
- أسلوب تحديد المهام: حيث يقوم الطلبة الأساتذة بترتيب الأنشطة التدريسية من وجهة نظرهم ثم يتم اختيار أهمها.
-
أسلوب البحث العلمي: وذلك بتكليف الطلبة الأساتذة ببحوث في منهجيات المواد
التدريسية من خلالها يتم تنمية مجموعة من المهارات التدريسية والكفايات
المهنية.
- أسلوب ترجمة المقررات إلى كفايات تحقق التدريس الفعال.
ولن
يكون للتكوين المهني والعملي أي دور في رفع الأداء المهني لدى الطالب
الأستاذ ما لم تتوفر لديه الرغبة الصادقة في العمل ، والدافع القوي للنمو
المهني والحب الكبير للمهنة.
كما أن التدريب الميداني لا يكفي وحده في
تنمية الكفايات المهنية، بل لا بد للطالب الأستاذ عند تخرجه من أن يبدأ
تكوينه المهني الذاتي ، ويعمل على تطويره وتنميته..//..
الموضوع الأصلي : هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ الكاتب : المدير{ع~المعز}العامالمصدر : منتديات طموح الجزائر
المدير{ع~المعز}العام : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلومات
الكاتب:
المدير{ع~المعز}العام
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

المدير{ع~المعز}العام

البيانات
الجنسية :
gzaery
الجنس الجنس :
ذكر
الـبـلــــد :
الجزائر
المزاج :
 هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ Pi-ca-20
نوع المتصفح :
firefox
المهنة المهنة :
studen
الهواية :
readin
تاريخ الميلاد :
07/04/1987
العمـر العمـر :
37
العمل/الترفيه :
المدير المميز في المنتدى
المزاج :
في منتهى الروعة و الإطمئنان فرح بما حوله
تاريخ التسجيل :
08/03/2009
النقاط النقاط :
77538
تقييم الأعضاء تقييم الأعضاء :
0
إحترام القوانين :
100
توقيع المنتدى :
توقيع المنتدى + دعاء

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://tomouhdz.mam9.com
مُساهمةموضوع: رد: هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟  هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ Emptyالأحد يناير 16, 2011 5:27 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كم من شخص كتب موضوع كم من شخص رتب الكلام الي في راسه وقاله كم من شخص
تعب حتى يحصل على معلومه وينقلها الى المنتدى عن طريق مواضيعه .... ولكن
لا حياة لمن تنادي ...

يا اخوان الردود تشجع الكاتب وتفيده وهنا نحن كي نستفيد ونفيد ونتحاور لا
نشاهد فقط .... والله العظيم انه شي مؤسف لما تطالع انه المشاهده اعلا من
المشاركة طيب انت لما شاهدت الموضوع اكتب عن رايك اتجاه الموضوع لا تمرعلى
الموضوع وكانه شي تافه او قديم ياخي اكتب عن رايك لا تجامل اكتب الموضوع
ممتاز الموضوع غير هادف اكتب اهم شي كتب الواحد يكتب كي يشاهد وجهات النظر
من الجميع لامن طرفه هو شخصياً اتمنى ان الموضوع اليوم اشوف عليه ردود
وياليت يعني ياليت انا نبدا بالردود على المواضيع .


ولكم تحياتي ..........

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الموضوع الأصلي : هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ الكاتب : المدير{ع~المعز}العامالمصدر : منتديات طموح الجزائر
المدير{ع~المعز}العام : توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» قرص التربية الاجتماعية-حقيبة الأستاذ
» قرص علوم الطبيعة و الحياة- حقيبة الأستاذ
» برنامج رهيب في مادة الرياضيات - حمله و ستكون انت الأستاذ
» كتاب الأستاذ لمادة الرياضيات لسنوات 1و 2 و 3 ثانوي مرة واحدة
» دليل الأستاذ في الإنجليزية فيه حلول تمارين و نشاطات الكتاب المدرسي

odessarab الكلمات الدلالية
هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ حصرياا , هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ بانفراد , هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ منتديات اوديسا , هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ حمل , هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ download , هل التداريب العملية كفيلة بتنمية الكفايات المهنية لدى الـــطــالـــب الأستاذ ؟ تحميل حصري
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طموح الجزائر :: ˆ~¤®§][©][ العلوم و المعارف و الثقافة العامة ][©][§®¤~ˆ :: شؤون تعليمية-